وقال متحدث باسم الشبكة، “إن مارك ليمونت هيل لم يعد متعاقدا مع سي أن أن”، وهو ما أكده مسؤولو الشبكه في وقت لاحق عبر حساباتهم على تويتر.
ولم تقدم الشبكة الأمريكية سببا لفصل هيل أو تشر إلى أن السبب هو تصريحاته في الأمم المتحدة بشأن الفلسطينيين.
وكان هيل قال خلال كلمة في الأمم المتحدة، إن “لدينا فرصة لتقديم التضامن للفلسطينيين ليس بالكلمات فقط، بل بالالتزام السياسي والعمل على المستوى المحلي والدولي، الأمر الذي سيمنح العدالة.. وفلسطين حرة من النهر إلى البحر”.
وشنت روابط ومجموعات موالية للكيان الصهيوني هجوما على هيل واتهمته بـ”معاداة السامية”، لا سيما حديثه عن “من النهر إلى البحر”، ووجدت فيها فرصة لاعتباره “أحد المخططين لتدمير إسرائيل والسير على خط حماس”.