وايضا الدراسة أظهرت أن خطر الإصابة بالربو كانت أعلى بنسبة ٤٠ في المئة مقارنة بأشخاص آخرين.
وقالت جامعة بيرغن أن:' البخاخات الهوائية تشكل خطرا كبيرا، إذ تبقى الجسيمات الصغيرة في الهواء لساعات بعد التنظيف، ما يمكن أن يتسبب في العدوى وتسريع وتيرة شيخوخة الرئتين'.
وشارك في الدراسة، التي نشرتها مجلة الطب التنفسي والرعاية الحرجة 'Journal of Respiratory and Critical Care Medicine' ، الأمريكية، نحو ٦٢٠٠ شخص، حسب ما نقلت مجلة شتيرن الألمانية.
وأظهرت الدراسة أن النساء اللواتي اعتدن على التنظيف الكيميائي في المنزل أو العمل في مجال النظافة، كان لهن رئة أكثر تضررا من اللواتي لا ينظفن باستخدام هذه المواد.