وأضاف: أن الخطة ستضم القيادات والشخصيات المعروفة بوطنيتها ولم تحيد عن الخط والبرنامج الوطني لائتلاف العراقية، لتتوسع مع زعماء العشائر والقبائل العراقية العريقة والشخصيات الوطنية وكل القوميات والكتل السياسية والبرلمانية، لإنقاذ البلاد من المأزق الذي وصلت إليه.
وأوضح: أن سياسية اجتثاث البعث التي نراها الآن وإغراء أعضاء بالبرلمان عبر التهديد والوعيد والتراجع الأمني الخطير والتدخلات الإقليمية، فرضت علينا اعداد خطة سياسية إستراتيجية ستعمل بقوة على انهاء الوضع المأساوي للشعب العراقي عبر الضغط والتأثير والاقناع اعلامياً وسياسياً ومدنياً.