:: آخر الأخبار ::
الأخبار وزير الخارجية الامريكي: على الحكومة العراقية ان توقف الاعتماد على مصادر الطاقة الايرانية (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٥ م) الأخبار الكمارك تعلن إنجاز ٩٣ بالمئة من المرحلة الأولى لمشروع الأتمتة (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار وزير العدل يؤكد على ضرورة الالتزام بالجدول الزمني لتأهيل سجن بغداد المركزي (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥١ م) الأخبار السفارة الامريكية لدى العراق: استيراد الغاز الطبيعي هو لغاية الان خارج منظومة العقوبات (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٦ م) الأخبار القضاء العراقي يسلط الضوء على منطقة الخسفة "حفرة الجن" التي ابتلعت آلاف الابرياء (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:٥١ ص) الأخبار المتحدث بأسم الحكومة العراقية .. لا انهاء لاعفاء الغاز الايراني ولا حل للحشد الشعبي (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣١ م) الأخبار العراق يرفض استهداف المدنيين والاقليات في سوريا بشكل قاطع (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:١٦ ص) الأخبار موقف الدول العربية من المجازر التي يرتكبها اتباع الجولاني في الساحل السوري (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٣ ص) الأخبار محافظ بغداد يعلن تسليم ٦٢٥ مدرسة جديدة الى مديريات التربية لغاية الآن (التاريخ: ٦ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٠ م) الأخبار السوداني يفتتح معرض الآثار العراقية التي تم استردادها من بعض الدول الاخرى (التاريخ: ٦ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٦ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٠ / رمضان المبارك / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٠ / اسفند / ١٤٠٣ هـ.ش
١٠ / مارس / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٧٩
عدد زيارات اليوم: ٢١,٠٣٠
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٥,٩٢٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٩,٤٢٥,٧٣٢
عدد جميع الطلبات: ١٨٥,٥٩٣,٨٩٩

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٩,٠٠٩
الملفات: ١٥,٣٢٦
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٤,٠١٥
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات المقارنة بيني وبين خضير الخزاعي

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: رحمن خضير عباس التاريخ التاريخ: ٣١ / أغسطس / ٢٠١٥ م المشاهدات المشاهدات: ١٧٨٧ التعليقات التعليقات: ٠

كتبت هذه المقارنة ليس للسخرية وانما أقصد وأعني ما أقول . والذي دفعني الى تناول المقارنة هو أنني ( المدعو رحمن خضير عباس) و (خضير الخزاعي النائب السابق لرئيس الجمهورية ) نعيش في مدينة اوتاوا عاصمة كندا ، ولكننا لم نلتق أبداً ، ولن نلتقي . كلانا حصل على الجنسية الكندية . أنا أعيش في كندا منذ نهاية الثمانينات من القرن الماضي والخزاعي اتى لاجئا في بداية الأ لفية . وحينما كنت من دافعي الضرائب واشتغل في مهن مختلفة ومنها سائق تاكسي وبائع ملابس وفنان ، بإعتبار إنّ الحاجة أم الأختراع فقد صنعت من نفسي فنانا كاريكاتيريا للحصول على المال ، ومن خلال ذالك ساعدت الكثيرين من الاهل والأقارب أثناء الحصار الظالم على العراق من قبل العالم كله .في ذالك الوقت اوبعده كان الخزاعي يعيش على مساعدات تسمى ( الولفير) وهي تستقطع من جهد وعرق دافعي الضرائب الكنديين، وجلهم من الكفار – حسب فهم الخزاعي – أعني أن دافعي الضرائب الذين يتكونون من كل الأديان ( السيخ والبوذيين واليهود والمسيحيين والعلمانيين والمسلمين أيضا ) .
وهو يتبرع أحيانا بتقديم بعض الدروس الدينية في احدى حسينيات اوتاوة . و يرى البعض أنه يتقاضى أجورا عينية لقاء محاضراته التي لاتختلف عن القراءة الروزخونية أو الملاّئية . ويقال أنه كان يردد دائما قولة مشهورة ” اليد التي تتوضأ لاتسرق ” وهي مقولة لاغبار عليها وتحسب له لاعليه . كما انه كان يستشهد بموقف الأمام علي بن ابي طالب مع أخيه عقيل حينما طلب منه شيئا من مال المسلمين فكان من الأمام أن حمل جمرة واحرق يد عقيل وكان الأخير أعمى ..الى آخر القصة التي تؤكد منهجية الإمام وعدله في مسألة مال المسلمين .
حصلت في السبعينات على شهادة البكالوريوس لأصبح مدرسا في مدارس البصرة . وهو حاصل على البكالوريوس ايضا في نفس الفترة وتعين في مدينة المجر الكبير كمدرس لمادة الجغرافية .
حينما اشتدت حملات النظام على القوى اليسارية والديمقراطية ، هربت مع الكثيرين وكانت وجهتي العمل في الجزائر ثم المغرب وبعد ذالك قدمت على اللجوء الى كندا في نهاية الثمانينات . وخضير الخزاعي تعرض لموقف مماثل بعد ان شن النظام العراقي على الإسلاميين من حزب الدعوة وكان إستقراره في إيران .
أنا يساري علماني منفتح لكل التيارات العقلانية لاأنتمي الى اي حزب سوى العراق . وهو إسلامي ينتمي الى حزب الدعوة وهو من الأحزاب التي قامت على اسس مذهبية وطائفية .
حينما سقط النظام الصدامي إلتحق خضير الخزاعي بجماعاته . وتسنم وفق قوانين المحلصصة الحزبية على وظائف سامية ومنها وزير التربية .
وكان من بشائر الخير التي حصلنا عليها من تسنمه وزارة التربية هو تعيين احدى بناته موظفة في السفارة العراقية في اوتاوة ، ثم حصول إبنه على ملحق تجاري في دولة الكويت ! وبذالك فالرجل طبّق حرفيا المعاني العميقة لتجربة ( جمرة عقيل ) التي كان يرددها في محاضراته !
ولكي لانغمط الرجل كل إنجازاته على مستوى اوتاوة فقد أعاد الى التعيين كل الأصدقاء والمعارف والمريدين ، اعادهم الى التعينات بعضها حقيقي وآخر صوري ، وأعاد تعيين زوجاتهم . وهم الآن يتمتعون برواتب من خزينة الدولة . سوف اتحفظ على ذكر أسمائهم ، ولكنني أتذكر صديق الوزير وهو ابو براق الذي كان يعمل (كاشيرا) لقد إختفى مع تسنم الوزير مهامه . ربما هو الآن برتبة مستشار او مجرد مدير او ربما فضائي ! الله أعلم .هل حقق عدلا في توسطه أم أن هذا يدخل في باب المحسوبية ، وهي فساد إداري يحاسب عليه القانون .
حينما تبوأ خضير الخزاعي وزارة التربية إعتقد البعض بانه سيساهم في بناء اهم مؤسسة في البلد وهي التربية .إنطلاقا من أمرين .
الأول: تشربه وتأثره المفترض بطبيعة المدارس الكندية التي استفاد منها وافراد عائلته ، وربما سيدفعه هذا التأثر الى التجديد في جميع مدارس العراق . ثانيا : انه ينطلق من عقيدة حزب الدعوة الذي رفع شعار المظلومية ، وهذا سيدفعه الى رفع الحيف والمظلومية عن المجتمع والمدرسة والنظام التعليمي . ولكنه بدلا من ذالك فقد ساهم في زيادة التدهور في المدارس العراقية حتى اصبحت البنايات القديمة آيلة للسقوط ، وفي كل بناية تكون ثلاث مدارس او افواج مدرسية متعاقبة ، ومازال مايسمى بمدارس الشيلمان التي بنيت بعهده شاهدة على الفساد الذي حصل ، اضافة الى فضيحة إطلاق النار من قبل حمايته على الطلبة ، إضافة الى طبع المناهج في المطابع الإيرانية ، بصفقة غير مفهومة بينما مطابع شارع المتنبي لاتبعد الا شمرة عصا عن مكتب السيد الوزير .
كما ترهلت الوزارة ومديريات التربية بالكثير من الدعاة والمآزرين لحزب الدعوة من العناصر التي لاتمتلك الشهادات او تمتلك الشهادات المزورة . كما اصبحت المدارس العراقية تنتمي الى عصور ماقبل التأريخ .
اما انا فقد عدت الى الوطن وقدمت طلبا على اعادتي التعيين كمدرس وليس ( كوزير !) من خلال دائرة المفصولين السياسيين وذالك منذ ٢٠٠٨ وما زالت معاملتي تلهث راكضة ما بين اروقة مديريات التربية واروقة الوزارة والأمانة العامة لمجلس الوزراء دون نتيجة تذكر. أي ان معاملتي التي يجب ان ان تكتمل خلال شهر على أسوء تقدير . استمرت ست سنوات عجاف ولايمكن أن ترى النور في ظل هذا الهذه العتمة وهذه العفونة من الفساد الإداري والأخلاقي .. عتمة ولاأمل في نور في نهاية النفقالأولى لمختار العصر المالكي الى الولاية الثانية التي ضيّع فيها نصف العراق .
حينما تمت الإنتخابات الثانية والتي جاء فيها المالكي لم يجد لرفيق جهاده اي مكان في كعكة المحاصصة فهدد الخزاعي بقلب الطاولة اذا لم يحصل على منصب سامي وقد اعطي منصب النائب لرئيس الجمهورية.
اما أنا فقد فشلت كل محاولاتي في الحصول على حقوقي التي كفلها الدستور في رجوعي كمدرس في احدى المدارس العراقية ، ولكني لم اقلب الطاولة او اهدد بقلبها – او في الحقيقة ليس هناك طاولة لأقلبها ! – .
الخزاعي رفض ان يخلي بيت نائب رئيس الجمهورية لصالح النائب الجديد أياد علاوي . وكان من الذين حصلوا على اراضي باسعار رمزية في منطقة الجادرية ، كما أنّ لديه الكثير من الأملاك التي حصل عليها بحكم منصبه
أما انا فكنت أحلم – كبقية العراقيين المغتربين – بأمتار تضم رفاتنا بعد الموت في تربة وطننا الذي حلمنا ذات يوم بان يأوينا الى الأبد .
بينما الخزاعي يتمتع بإجازة بين عائلته في كندا ،بين الأحباب والأصحاب ، ولكن حماياته في العراق يتقاضون رواتبهم وسياراته المصفحة تنتظر قدومه بسائقيها ومواكب مسلحيها ، إضافة الى المخصصات والإمتيازات .
الخزاعي يقول: اليد التي تتوضأ لاتسرق
أقول له: استلامكم مقاليد الحكم أثبت عكس ذالك

التقييم التقييم:
  ٢ / ٤.٥
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني