سجد احد السياسيين ( المؤمنين!) عند ركبتي احدى العاهرات (يعني فد وحده؟)، وبسبب رائحة السياسي النتننة، ( يعني ريحته جايفه)، ركلته العاهرة( يعني ضربته دفره بوجهه)، ومن سؤ حظ هذا السياسي المؤمن!! ان العاهرة كانت (لابسه) حذاء ابو الكعب ( يعني لابسه قندره كعب عالي)،فتركت اثر في جبين السياسي المؤمن! ( يعني صارت بقعة ومنطقة سودة بنص كصة السياسي)، ولأن صاحبنا السياسي كان ( مؤمن ومحنك) قال لمجموعة من مؤيديه(الأغبياء)، ان هذه النقطة او البقعة السوداء التي في ( كصته) بسبب السجود، فصاح جميع مؤيديه بصوت واحد ( الله اكبر)، وبما أن هذا السياسي (مؤمن !) ويعرف ان الكذاب ( يدخل النار!)، اكمل مع نفسه الجملة وقال (ان السواد الذي في كصته بسبب السجود عند ركبتي احدى العاهرات)، وبكل تأكيد لم يسمع مؤيديه كلامه بسبب انه قال هذا الكلام مع نفسه، كما ان اصحابه كانوا يرددون الله اكبر الله اكبر، وما أسعدهم واسعدنا بالسياسي المؤمن!!.
( من مذكرات سائق الكوستر فرحان الغضبان)