لك الله يا وطني الغالي في مآسيك ومصائبك ...وروايات تمثل على مسرح وجودك ..حيث الجماهير المظلومه تشقى لتسعد قله قليله ..وجهود تحتكر ليعيش عليها اللصوص والشقاوات ..ومتملقون يتمسحون احذية القياصره .. لارضاء ساداتهم وراء الحدود من السماسره والاقزام ... امراء البترول واصحاب قصور حواضن الارهاب وحملة الطاعون العفلقي وممولي (داعش والغبراء)...على ارض العراق الجريح ....
الدكتور
يوسف السعيدي