:: آخر الأخبار ::
الأخبار محافظ بغداد يعلن تسليم ٦٢٥ مدرسة جديدة الى مديريات التربية لغاية الآن (التاريخ: ٦ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٠ م) الأخبار السوداني يفتتح معرض الآثار العراقية التي تم استردادها من بعض الدول الاخرى (التاريخ: ٦ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٦ م) الأخبار الامم المتحدة: العراق يعيش حالة استقرار متقدماً بخطى نحو تنمية مستدامة (التاريخ: ٦ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٣ ص) الأخبار قرار ايراني بشأن معاوية (التاريخ: ٥ / مارس / ٢٠٢٥ م ١١:٢٢ ص) الأخبار انفجار دامي في شارع المتنبي .. حدث في مثل هذا اليوم (التاريخ: ٥ / مارس / ٢٠٢٥ م ١١:١٤ ص) الأخبار بسبب قرارات ترامب الاحادية.. كندا والصين تفرضان رسوما مضادة على أميركا (التاريخ: ٤ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٠ م) الأخبار السوداني يتلقى دعوة رسمية من السفير الصربي لزيارة بلغراد (التاريخ: ٤ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٣ م) الأخبار القضاء الاعلى يعلن اتلاف ٢٣٩ كيلو غرام من المواد المخدرة (التاريخ: ٤ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠١:١٨ م) الأخبار الخارجية الصينية: التهديد والردع سياسة خاطئة تنتهجها الولايات المتحدة (التاريخ: ٤ / مارس / ٢٠٢٥ م ١١:٠٠ ص) الأخبار وزارة العمل تعلن اطلاق المنحة الطلابية للأشهر الثلاثة الاخيرة من العام ٢٠٢٤ (التاريخ: ٤ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:٥١ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٦ / رمضان المبارك / ١٤٤٦ هـ.ق
١٦ / اسفند / ١٤٠٣ هـ.ش
٦ / مارس / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٨٠
عدد زيارات اليوم: ٤١,٦٧٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٦٤,٢٨٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٩,٢٧٧,١٢٧
عدد جميع الطلبات: ١٨٥,٤٥٩,٤٩٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٩,٠٠١
الملفات: ١٥,٣١٨
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٤,٠١٥
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات دور المفكر الاسلامي سعيد العذاري في رحلتي من الالحاد الى الهداية

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتورة فاطمة عبدالغفار العزاوي التاريخ التاريخ: ١٨ / نوفمبر / ٢٠١٠ م المشاهدات المشاهدات: ٧٣٣٩ التعليقات التعليقات: ١٠
كان اسمي الحقيقي السابق مبغوضا لدى اهل الدين ومحبوبا لدى المطربين والمغنيين ، فغيرته الى اسم محبوب عند الجميع ((فاطمة )) فكانت قدوتي في تحمل الصعاب فتحملت صعابا اقلها عدم قبول شهادتي الجامعية لانها صادرة باسمي القديم

انحدرت من ابوين ملحدين لايؤمنون بدين فوالدي ينتمي الى طائفة او مذهب اسلامي بالاسم فقط  ووالدتي تنتمي الى طائفة لايعترف علماء الشيعة ولا السنة بها كطائفة اسلامية  وليس لديهم معلومات عن مذهبهم الذي انحدروا منه ولم يكونا شيوعيين او ماركسيين بل ان محيطهم غير الديني جعلهم هكذا وكان زوجي وهو ابن خالتي ينتمي ايضا الى طائفة والدتي

 فنشأت وانا مؤمنة بان اصل الانسان خلية حية نمت وتطورت عبر ملايين السنين ثم اصبحت انسانا فلا يوجد خالق وما الدين الا ظاهرة نشات من خوف الانسان من الحوادث والكوارث والخوف من المجهول ثم عمقته الطبقات المستغلة وطبقة الرؤساء لتستغل البسطاء وتستولي على ثرواتهم واموالهم وممتلكاتهم

ولم اكن اعرف شيئا عن الدين  ولا تاريخ الاسلام لاني لم ادرس في مدرسة عربية الى تخرجي من الجامعة

وحينها اطلعت على كتاب يتطرق الى الحقوق والواجبات الجنسية في الاسلام ثم كتاب حول المراهقة فوجدت حديثا للنبي (ص) يقول (( التراب ربيع الصبيان )) وتحذيرات من بعض انواع المباشرة الجنسية في ظروف وازمان وحالات لانها تنتج طفلا كذا وكذا واطلعت في موضوع الاقتداء بالصالحين بان احد الاشخاص سب الامام الحسن واغاضه فقابله باحسان واستضافه في منزله واكرمه  وان الامام علي بن الحسين اوى عائلة عدوه مروان بن الحكم في واقعة الحرة ومروان كان السبب في تحريك والي المدينة لطلب البيعة من الامام الحسين سريعا

واطلعت على موقف لاحد الائمة وهو ياكل مع عبيده وخدامه )) فتأثرت بجملة من الامور

الاول : النظريات العلمية الواردة في الكتابين

الثاني : الاخلاق العظيمة لائمة المسلمين

وقد استهوتني النظريات العلمية اكثر من الاخلاقيات

بحثت زوجي  عن عنوان المؤلف لأنه تأثر ايضا بهذه الافكار التي تربط بين الدين والنظريات العلمية والطبية  فلم اعثر عليه الا بعد سقوط صدام بعدة سنوات فعرفت انه عراقي ودارت حوارات عديدة معه  اغلبها في الرسائل الخطية ثم الرسائل الالكترونية ثم المباشرة

كتبت اليه ان محمدا مصلح عبقري استطاع ان يغير حياة العرب فاستثمر القول بوجود خالق ليجذب الناس اليه

فكان جوابه ان رايك يعبر عن ذكائك واطلاعك الواسع وقدرتك على التشخيص وانا ادعوك للارتباط بافكاره العملية وليست الميتافيزيقية كما يؤمن الاخرون بماركس ولينين وغاندي وبوذا وزرادشت

وكتبت ان الايمان بوجود خالق ذو عقل مطلق وان محمدا مرسل من قبله عن طريق ملك خرافة وتعبر عن جهل وضحالة الوعي

فكتب انا احترم رايك ولكني احتاط فمادمت احب محمدا فلعله صادقا ان ادعى ارتباطه بخالق ولاتوجد خسارة في هذا الاعتقاد

وانا اشعر براحة النفس والضمير وانا ارتبط بالخالق وان كان مجرد احتمال

فكتبت اليه انا مرتاحة وضميري حي بدون ان اكون خرافية جاهلة

فكتب ستكونين اكثر راحة وحيوية ضمير ان اصبحت خرافية مثلي وجربي ثم انت حرة بعد التجربة

كتبت له ان ضميري حي عكس الكثير من الخرافيات في دينكم واللواتي يستهزأن بي ويكيلن لي الشتائم

فكتب انهن لاضمير لهن ولا اخلاق

كتبت اليه انك تناقض نفسك فايمانهن لم يقو ضميرهن

فكتب انهن غير مؤمنات بالله ان الله هو نور في الضمير الحي وهو موجود في ضميرك الحي ايتها الاخت الطيبة ذات الروح الانسانية

شعرت شعورا غريبا من هذه الكلمات فحرت في الجواب

كتبت اليه هل من المعقول اذا كانت هناك جنة ان تدخلوها انتم الخرافيون ومليارات الناس تلقى في النار

فكتب كل من عنده روح انسانية وضمير حي يدخل الجنة وانت ايتها الجميلة الذكاء والاسلوب الذكي في الحوار ستدخلين الجنة لان نور الله قد دخل ضميرك والنور لايدخل النار

فكتبت اثبت لي وجود خالق للكون

فكتب لي قانون العلة والمعلول فلم اقتنع به على الرغم انه كتب اكثر من عشرين صفحة حول عجائب المخلوقات ومنها نظام المجموعة الشمسية  والمعاجز العلمية والطبية فلم اقتنع

فكتبت اليه انا اعرف منك بهذه فقد درستها اما انت فقد قراتها

فكتب انا اعتذر فانت اعرف مني واعتذر عن ازعاجك

كتبت له نعم ازعجتني ولكن مسامحتك واعطني دليلا اخر

فكتب الامور الغيبية التي اخبر بها القران والنبي صلوات الله عليه وعلى اله وصحبه ومنها انتصار الروم على الفرس وسقوط الامبراطوريتين الفارسية والرومية  وان الزهراء اول الناس لحوقا به وقتل الحسين وسبي نسائه

فكتبت اليه انه انسان ذكي ويتوقع الامور المستقبلية شانه شان بقية الاذكياء

ثم كتبت ارجو ان تخرج من الخرافة المحيطة بعقلك والاوهام التي تعتبرها حقائق

فكتب الي معجزة الارضة والحمامتين وبيت العنكبوت وسقوط الحجر الذي سقط من يد ابي جهل وهو يحاول القائه على راس النبي وهو يصلي والسيف الذي سقط من يد مشرك وقف على راسه وهو مضطجع

فكتبت  الى متى انت تصدق بمعلومات كتبها المسلمون ارجو ان تحرر عقلك وقلبك من التعصب

فكتب ان النبي محمدا قد حرسه الله واخبره بقرب موته فودع مكة وداعا نهائيا وكملت الايات القرانية قبل موته

فكتبت اليه انك لا زلت غير واع متاثرا بافكارك المسبقة الخرافية المتخلفة

فكتب لنترك الامور الغيبية ونتحاور في شخصية محمد ثم نرتبط به كانسان عظيم

فكتبت اليه انه عظيم ولكنه نشر افكاره بقوة السيف

فكتب الي ان جميع حروبه كانت دفاعية وبعث لي كتابا له حول هذا الموضوع

وبدات اطرح الاشكالات على السيرة النبوية وعلى الاسلام

فارسل الي كتاب شبهات حول الاسلام للشيخ محمد قطب وكتاب روح الدين الاسلامي لعبد الفتاح طبارة والتشريع الاسلامي للشيخ عبد القادر عودة واليمين واليسار في الاسلام ومصادر المذهب غير الشيعي

وبعد حوار دام اشهر طلبت منه كتب الشيعة فارسل لي كتاب فلسفتنا واقتصادنا وقصص امنة الصدر التي تاثرت بها اكثر من غيرها وكتاب فلسفة الصلاة للشيخ علي الكوراني وكتاب النظام المالي للشيخ محمد مهدي الاصفي وكتاب مفاهيم اسلامية للشيخ محمد حسين فضل الله وكتب الشيخ مهدي شمس الدين

 

كتبت اليه أسئلة حول قوله بعصمة الرسول والائمة وفيها انك صنمي في الولاء ومتعصب وان ايمانك بالعصمة يدل على جمود عقلك وبلادته

فكتب لي انا احترم رايك وان العصمة امر ممكن لان الناس يختلفون في الوعي والنزاهة والاخلاق واعلى درجاتها هي العصمة التي تحددها عدة عوامل

الوراثة الصالحة والتربية الصالحة والرعاية الالهية فلو ولد انسان من سلالة طاهرة وعفيفة وتربى تربية صالحة وشعر بان خالق يراقبه فهل يخطا في فكره وسلوكه

وكتبت له ماقراته في كتب التاريخ من اخطاء عسكرية وسياسية واجتماعية صادرة من الذين ينسب العصمة لهم

فكتب لي اجوبة مقنعة وباسلوب مهذب

وكنت متعمدة احيانا ان اكتب اليه باسلوب جاف  لأختبر اخلاقه وتحمله وحلمه اضافة الى مزاجي الجاف بسبب بعدي عن حياة الايمان والاطمئنان بذكر الله تعالى وترعرعي في اجواء اجتماعية بعيدة عن الروح والمعنويات والغيبيات

فلم اقرا له الا اجوبة مهذبة وكلمات الاطراء والمدح لذكائي وقدرتي على الاستدلال والبرهان؛ وكنت اشعر بالارتياح والهدوء والاستقرار حينما ادخل معه في حوار طويل

وحینما اجابنی بتأييده لقطع يد السارق وجلد الزاني او رجمه اجبته انك تحمل قلبا قاسيا وتتعبد لافكار بالية وقوانين رجعية فقطع يد السارق جريمة وكذا باقي العقوبات

فقال ان قطع يد السارق جريمة اذا عاش المواطن فقيرا ولم ترعاه الدولة اما اذا وفرت له كل شئ واتاحت له كل شئ فاذا سرق فانه يستحق القطع وكذلك اذا وفرت الدولة للشاب جميع مقدمات الزواج ومنها المسكن وفرص العمل ورواتب للعاطلين ومنعت الاثارة واشغلت وقت الشاب

سالته على اختلاف المراة عن الرجل في الارث والقضاء  والشهادة اليس هذا امتهانا للمراة

فاجاب ليس لدي ادلة مقنعة لك لأنك ترينها عدم مساواة  واني اتعبد بالنصوص لاني مؤمن بصدورها من خالق عليم  وليس دائما يجب ايراد ادلة لاقناع المقابل ولكن تصوري الارث في ظل دولة دينية مثالية تعطي راتبا للمراة دون ان تعمل او تعمل ليس لطلب العيش وانما استجابة للامر الديني بان تكون معلمة او طبيبة

وقال سنأجل النقاش في الارث للمستقبل

وفي حوار طويل نسيته ولكن اتذكر اني كتبت له لعلك من الذين ياخذون فتاح فال واستخارة

فاجاب نعم هل لديك شئ

فقلت لاجرب لاكشف الحقيقة وهي دجل وشعوذة فنويت في نفسي هل اخذ قرضا ربويا من فلانة وفلانة

فاجابني ان هذه معاملة ربوية اتركيها فانها تحرق اموالك

استغربت وتعجبت فقلت له كيف عرفت فقال ظهرت اية الربا

اخذني حب الاستطلاع فقلت له خذلي استخارة ثانية فقال اصبري ستة ايام وكنت ناوية السفر الى سوريا عن طريق العراق بعد يومين فصبرت ستة ايام ولو كنت سافرت بعد يومين لكنت مقتولة من قبل الارهابيين

فقلت له بعد ذلك فقال خرجت الاية التي تنص على ان الله خلق السماوات والارض في ستة ايام

وكانت الاستخارة هي الخطوة المهمة والمحسوسة التي قربتني لعالم الغيب  وخصوصا بعد اختفاء اخي فطلبت منه استخارة فاجاب بعد ثمانين يوما تفرج

قلت له كيف قال خرجت الاية (( لقد نصركم الله في مواطن كثيرة )) والمواطن هي ٨٠ أو ٨٤ موطن نصر الله المسلمين به وان لم يكن فيه قتال

وبالفعل بعد اقل من ثلاثة اشهر افرج عنه وقد اعتقل بسبب تشابه الاسماء وعلاقاته مع جماعة لا يعلم بارتباطاتها

وكانت قضية اخي سببا اساسيا في توجهي للايمان بوجود خالق للكون بعث انبياء ليكونوا حلقة الوصل بينه وبين الناس وبدات استمع للقران الكريم بصوت احد القراء الذي يهز كياني واستمع الى دعاء الامام علي بن الحسين زين العابدين حول حمله ميتا وتوديع الناس له ودفنه فازداد خشوعا وطمانينة

واخيرا سالته على الدولة الدينية فشرح لي نظامها ابتداءا باختيار الاعرف والاعلم بالقوانين الاسلامية وبالانزه والازهد والأكفأ اداريا وسياسيا والذي يشارك الناس الامهم وامالهم ويشاركهم في جشوبة العيش وشرح لي سيرة رسول الله (ص) كيف كان يبات جائعا عدة ايام وسيرة الامام علي عليه الصلاة والسلام وكيف قرب حديدة محماة لاخيه عقيل ومات ولم يملك الا راتبه الشهري

امنت بالله خالقا ورقيبا قبل سنة و ستة اشهرفتغيرت نفسيتي وروحيتي وكل شئ فاصبحت مطمئنة مستقرة هلدئة وهانئة واعيش سعيدة بل في قمة السعادة التي لا استطيع وصفها بكلمات والفاظ

  ٢٤/٧/٢٠١٠

 

التقييم التقييم:
  ٦ / ٥.٠
 التعليقات
الإسم: عباس الخفاجي
النص: وفقك الله لما يحب ويرضى
التاريخ: ١٩ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٩:٤١ ص
إجابة التعليق

الإسم: أبومحمد العبيدي
النص: جزاكِ الله خيراً وأن يمن عليكِ بالجنه
التاريخ: ١٩ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٩:٤٥ ص
إجابة التعليق

الإسم: كاظم الاسدي
الدولة: العراق
النص: ان الله يهدي من يشاء
و هو أعلم بالمهتدين..
أي أن الله أعلم بمن يستحق الهداية لما يجد في نفسه من استعداد للإيمان
وفقكِ الله دكتورة فاطمة
التاريخ: ١٩ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٩:٤٨ ص
إجابة التعليق

الإسم: د.فاطمة عبد الغفار العزاوي
الدولة: العراق
النص: الاستاذ المحترم عباس الخفاجي
الاستاذ المحترم ابومحمد العبيدي
الاستاذ المحترم كاظم الاسدي
وفقكم الله لكل خير واسعد ايامكم
اشكر لكم تعليقاتكم الكريمة متمنية لك التوفيق
التاريخ: ١٩ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ١٠:٠٣ ص
إجابة التعليق

الإسم: akram
الدولة: iraq
النص: اللهم ارزقنا توبةً نصوحه و ثبتنا على دينك و توفنا مسلمين و احشرنا مع نبينا نبي الرحمه واله الصالحين
التاريخ: ١٩ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ١٠:١١ ص
إجابة التعليق

الإسم: سعيد العذاري
النص: الاخ اكرم المحترم
تحية طيبة
هذا هو التعليق الرابع
لم تصل السابقة اشكر مرورك الكريم ودعائك الجميل
التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٧:٢٤ ص
إجابة التعليق

الإسم: سعيد العذاري
النص: الدكتورة فاطمة عبد الغفار رعاها الله
الاخوة الاعزاء رعاهم الله
وفقكم الله لمرضاته وسدد خطاكم واياي
دمتم سالمين
التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٧:٣٢ ص
إجابة التعليق

الإسم: فيصل محمد
النص: د. فاطمة عبد الغفار المحترمة
انها هداية للقلب السليم الواعي الذي هو مستودع الرحمة الالهية التي نورت قلبك مادام فيه بصيص نور
تحية اجلال لك وللمفكر العراقي سعيد العذاري مفخرتنا جميعا
التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٨:٤٧ م
إجابة التعليق

الإسم: سميرة علي
النص: د. فاطمة العزاوي الموقرة
تحية طيبة
بارك الله بهذه الحوارات النافعة والموصلة للحقيقة
هنيئا لك ايمانك وهنيئا للاستاذ المفكر سعيد العذاري على هذه الافكار النيرة
التاريخ: ٢٤ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٥:٢٩ ص
إجابة التعليق

الإسم: د.فاطمة عبد الغفار العزاوي
النص: الاخوة والاخوات الاعزاء
تحياتي الحارة ومحبتي لكم جميعا
اشكر ما سطرتموه من حروف وكلمات تزيد من عزمي وقوتي
كلمات رائعة تشجعني لدوام الكتابة واستمرارها
اسال الله ان يثبتني على ديني الذي ارتضيته
شاكرة لكم كل حروفكم النورانية
التاريخ: ٢٥ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٧:٠٥ ص
إجابة التعليق

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني