الفيض الثاني : ما يتمثل برحمته التي حباها لخاصة المؤمنين ،من الأنبياء والشهداء ، والصديقين ، والائمة المعصومين ،وكل من مدح في القرآن الكريم ، والسنة النبوية الشريفة ، يما في ذلك الكرامات في الدنيا ،والشفاعة في الآخرة .
فسبحان الله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين ، وصحبه الكرام المنتجبين ، ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين .
علي الحاج