:: آخر الأخبار ::
الأخبار العراق ضمن أبرز مستوردي الدجاج البرازيلي بـ ١٧٩.٨ ألف طن خلال ٢٠٢٤ (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٤ م) الأخبار قوات الحدود تحبط تهريب ٨٠ ألف حبة مخدرة عبر منطاد على الشريط الحدودي (التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٠ م) الأخبار البرلمان يؤجل جلسته إلى إشعار آخر بسبب غياب النصاب (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٨ م) الأخبار المركز الاستراتيجي: أكثر من ٥٣ ألف حالة عنف أسري في العراق خلال عامين ونصف (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م) الأخبار أسعار صرف الدولار في العراق اليوم (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٣ ص) الأخبار وزارة الدفاع الأمريكية تجدد التزامها بتقليص مهمتها في العراق (التاريخ: ١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٠ ص) الأخبار رحلة ترحيل من لويزيانا إلى طهران عبر قطر: مئة إيراني يعودون قسراً (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٥ ص) الأخبار الديوانية على موعد مع نقلة خدمية واسعة (التاريخ: ٢٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٥ م) الأخبار أكبر إفراج جماعي منذ سنوات: ٩٤١٠ نزيلًا يغادرون السجون (التاريخ: ٢٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٥ م) الأخبار العراق يخطو نحو المستقبل: الطاقة المتجددة توفر وقوداً بلا انبعاثات (التاريخ: ٢٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م ١١:٣٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة (التاريخ: ٨ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية (التاريخ: ٢٨ / أغسطس / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٠ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
١٢ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٠
عدد زيارات اليوم: ١٢,٥٧٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٣,٢٣٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٧٠٣,٩٤٤
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٧٤٢,٠٢٩

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٤٩
الأخبار: ٣٩,٦٦٨
الملفات: ١٦,٠٩٦
الأشخاص: ١,٠٦٨
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات دوماً تجابهين المنحرفين و الطغات يا زينب (س)

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: خضير العواد التاريخ التاريخ: ١٨ / مارس / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٥٦٧٩ التعليقات التعليقات: ٠

نحتفل هذه الأيام بمولد لبوة من لبوات بني هاشم التي صارعت الباطل من صغرها وجاهدت في نقل الحقيقة في جميع أطوار حياتها ، إنها العقيلة زينب بنت علي بن ابي طالب عليها السيلام التي نقلت أحداث أول ثورة حدثت في التاريخ الإسلامي بعدما حدث الإنقلاب على الخليفة الشرعي بعد رسول الله (ص) وسيطرة على مقاليد الحكم ممن ليس أهلٌ لهذا المنصب الإلهي ، فخرجت قائدة الثورة فاطمة الزهراء عليها السلام الى الإنقلابين وخطبت فيهم بأعظم خطبة عرفتها البشرية لما تحتوي من مضامين عظيمة شرحت فيها أغلب المسائل التي بلّغها النبي محمد (ص) الى هذه الأمة وكانت غائبة عنهم بل كانوا يجهلونها ، فأرعبت المسؤولين في ذلك الزمان وأقلقت مضاجعهم وقد نقلت لنا هذه الخطبة عبر التاريخ السيدة الجليلة عقيلة بني هاشم عليها السلام ، ولم تخف هذه العقيلة بالرغم من صغر سنها بل وقفت تساند أمها سيد نساء العالمين عليها السلام وهي تواجه قادة القوم الذين أنحرفوا عن الطريق القويم الذي رسمه لهم رسول الله (ص) عندما أخذ البيعة من الأمة في غدير خم لولاية علي بن أبي طالب عليه السلام ولكن بعد وفاة الرسول (ص) أتجهت هذه الأمة الى طريق أخر لم يأمر بسلوكه المولى عزة قدره ، فلولا شجاعة هذه السيدة ومقدرتها على الحفظ لما كانت عندنا معلومات عن تلك الأحداث الأليمة التي كانت النواة الأولى لكل الإنحرافات في هذه الأمة ، وبسبب هذا الإنحراف الكبير الذي طرأ على الأسلام الحق سيطرة على مقاليد الحكم بني أمية الذين كانوا من أشد أعداء الإسلام ورسوله الكريم (ص) ، وقد ساق معاوية أبن أبي سفيان هذه الأمة بالحديد والنار حتى غيّر الكثير من سنة رسول الله (ص) وأدخل فيها كل البدع كسب الإمام علي (ع) على منابر المسلمين والذي قال فيه رسول الله (ص) ( من سب علياً فقد سبني ومن سبني فقد سب الله) ، فأصبحت الأمة كألمغمى عليها ليس عندها قرار أو رأي أو موقف بل تقاد من قبل الأموين حيث أرادوا والى أي طريق شاءوا ، حتى ظهرت حقيقة بني أمية الى السواد الأعظم بأنهم الى الجاهلية يبغون والى مناة واللات وهبل راجعون ، وبسبب ضياع هذه الأمة في وحل بني أمية وأستهزاء معاوية بها أعطى المُلك الى الفاسق الفاجر يزيد الذي أقام المحرمات وعطل الواجبات عندها صرخ الصوت المحمدي الهاشمي ومثلي لا يبايع مثله ، عندها خرج ثائراً أبا الأحرار عليه السلام على هذه الطغمة الفاسدة التي أبعدت الأمة عن طريق الإسلام الحق ، وكان يعلم هذا الإمام عليه السلام إنه سيستشهد في هذه الثورة العظيمة ولكنه يريد من يكمل طريق الثورة فكان الأختيار زينب عليها السلام ، فكانت الشجاعة التي جابهت أقسى أهل ألأرض وحيدةً فريدة في عصر عاشوراء والصابرة التي صبرت على أعظم مصاب وأفضع حدث وهي ترى بأم عينها ذبح أخيها سيد شباب أهل الجنة مع أبناءها وأخوتها وابناء عمومتها والأوفياء من أصحابهم وأتباعهم ، فكانت القائد الذي قاد الركب وحافظ عليه بكل أمانة وحماه بجسده من سياط العتاة من جيوش بني أمية ، وكانت الخطيب الذي لم يترك مناسبة أو ظرفاً إلا وفضح بني أمية وشهّرَ بهم وأظهر الاسباب الحقيقة لثورة سيد الشهداء عليه السلام ، فكانت العقيلة زينب عليها السلام البركان العظيم الذي ثار على بني أمية بعد إستشهاد الإمام الحسين (ع) ليوصل أهداف الثورة الحسينية بشظاياه الى كل قطر من أقطار الإسلام ، فأفزعت هذه العقيلة عبيد الله بن زياد في قصره وبين جلاوزته بكلماتها النارية العظيمة وأرعبت يزيد بن معاوية في قلعة حكمه وبين عتاة قادته حتى أجبرته أن يعطيها رأس أخيها الحسين (ع) ويعيدها معززة مكرمة مع أهل بيتها عليهم السلام الى مدينة جدها رسول الله (ص) خوفاً منها وفزعاً من مواقفها الحديدية وكلماتها النورانية ، فقد مثّلت المواقف الزينبية المرحلة الثانية للثورة الحسينية التي أيقظت الأمة من سباتها العميق وجعلتها تتسابق للثورات على الملوك الجائرين ، فقد نقلت عقيلة بني هاشم عليها السلام للأمة كل دقائق الثورة الحسينية التي أرادة بني أمية أن يدفنوها في رمال كربلاء ولكن العقيلة الهاشمية جعلت هذه الثورة كالسيف القاطع على رقاب كل الطغاة في العالم لما تملك من عظيم الأهداف والغايات والوسائل ، لقد حاول الطغات من بني أمية أن ينتصروا على هذه السيدة الجليلة ولكنهم لم يفلحوا لشجاعتها وبلاغة خطبها وجرأتها في الحق فجعلت في قلوبهم الحاقدة غصة الهزيمة والتقهقر ، لهذا يحاول أعوانهم من وهابية وتكفيرين وقتلة ومجرمين أن ينتصروا على هذا الصوت الرباني بعد هذه السنين الطويلة من خلال التعدي على مقامها الشريف سلام الله عليها ولكن هيهات للأقزام أن يقارعوا العظام وهيهات للمنهزمين أن يواجهوا المنتصرين وهيهات لأصحاب الباطل أن يقفوا أمام أهل الحق ، فستنتصر عقيلة بني هاشم عليها السلام على كل هذه الفلول التي جاءت لنصرت بني أمية والأخذ بثأرهم من بطلة كربلاء عليها السلام التي فضحتهم وأظهرت حقيقتهم للأمة ، وهكذا سَتُظهر هذه السيدة الجليلة حقيقة هؤلاء التكفيرين وضلالهم وفساد عقائدهم لهذه الأمة المغلوبة على أمرها التائهة ما بين حكام الجور و وعاظ السلاطين ، وتقول لهم كما قالت للفاسق يزيدهم (فكد كيدك وأسع سعيك وناصب جهدك فو الله لاتمحوا ذكرنا ولا تميت وحينا ) فسلام عليك يا لسان الحق الناطق يوم ولدت ويوم أستشهدت ويوم تبعثين حيا .
خضير العواد

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني