:: آخر الأخبار ::
الأخبار التجارة تخطط لزيادة الطحين الصفر (التاريخ: ١٠ / مارس / ٢٠٢٥ م ١١:١٤ ص) الأخبار حملة امنية في بغداد تصادر ممنوعات ودروانات واليات غير مرخصة (التاريخ: ١٠ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٢ ص) الأخبار وزير الخارجية الامريكي: على الحكومة العراقية ان توقف الاعتماد على مصادر الطاقة الايرانية (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٥ م) الأخبار الكمارك تعلن إنجاز ٩٣ بالمئة من المرحلة الأولى لمشروع الأتمتة (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٧ م) الأخبار وزير العدل يؤكد على ضرورة الالتزام بالجدول الزمني لتأهيل سجن بغداد المركزي (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥١ م) الأخبار السفارة الامريكية لدى العراق: استيراد الغاز الطبيعي هو لغاية الان خارج منظومة العقوبات (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٦ م) الأخبار القضاء العراقي يسلط الضوء على منطقة الخسفة "حفرة الجن" التي ابتلعت آلاف الابرياء (التاريخ: ٩ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:٥١ ص) الأخبار المتحدث بأسم الحكومة العراقية .. لا انهاء لاعفاء الغاز الايراني ولا حل للحشد الشعبي (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣١ م) الأخبار العراق يرفض استهداف المدنيين والاقليات في سوريا بشكل قاطع (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ١٠:١٦ ص) الأخبار موقف الدول العربية من المجازر التي يرتكبها اتباع الجولاني في الساحل السوري (التاريخ: ٨ / مارس / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٣ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / رمضان المبارك / ١٤٤٦ هـ.ق
٢١ / اسفند / ١٤٠٣ هـ.ش
١١ / مارس / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٨٠
عدد زيارات اليوم: ١٨,٩٨٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٥,٤١٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٩,٤٧٩,١٠٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٥,٦٤١,٧١٦

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٩,٠١١
الملفات: ١٥,٣٢٧
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٤,٠١٥
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات عمار الحكيم التأريخ ومؤهلات القيادة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عون الربيعي التاريخ التاريخ: ١٠ / أبريل / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٣٩٣٤ التعليقات التعليقات: ٠

حين نكتب عن التاريخ ونستشهد به لاثبات صحة مدعى او للمقارنة على طريقة التاريخ يعيد نفسه فلابد لنا ان نتخلص من عقد تتبعنا او تستحكم فينا لمجرد ان من نقصده ونريد النيل يحقق نجاحا هنا او هناك ولعل الاسباب والدوافع هي نتيجة اسقاطات معينة تنبع من حالة تشفي لارث يحمله هذا الشخص قد يكون هذا الارث من اسهم في ما نسميه فقدان مشروع ومشروعية وهو ما حدث مع الشيوعيين الذين ظلوا يلعنون اسم ومدرسة زعيم الطائفة الامام السيد محسن الحكيم قدس سره حتى اقتنعوا بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ان ما كانوا يسمونه مشروعا قد ولى زمانه وانتهى وسقط سقوطا مدويا بعد استشراء الفساد والتطبيقات السيئة للشيوعيين مع عدم استقامة نظريتهم لذلك لجاؤا بعد ذلك لمد العلاقات مع الاسلاميين الشيعة المقاومين لنظام صدام وهو ما اكدته لقاءات متكررة جمعت شهيد المحراب اية الله السيد محمد باقر الحكيم مع قادة الحزب الشيوعي العراقي وعلى رأسهم القيادي حميد مجيد موسى مطلع التسعينيات لتنسيق الجهود وللعمل على مواجهة نظام صدام بعد ان كانت كل القوى العراقية تعمل منفردة او في جبهات متشابهة التوجهات  هذا باختصار اهم ما اردت قوله حول مقال كانت الكاتبة صوفيا يحيا التي تريد عبره بيان صوابية رايها وقد اغفلت وهي تتحدث عن التاريخ ان ماحدث فيه ومحاولاتها ربط اسم عائلة ال الحكيم ببعض الشخصيات التي عرف عنها الولاء للمشروع لا للاسم ولعل بعض الاسماء التي تتردد في الساحة اليوم وقبل هذا التاريخ لم تقدم شيئا ولم تكن في تسلسلها العائلي الوراثي الذي تصفه بهذا العمق وهذه التجربة التي تملكها السيد عمار الحكيم وهو يحفر في صخرة صماء اراد المكابرين ومن يصفون نفسهم بالكبار ان ينالوا من مشروعيته لخوفهم من ان يحرجوا امام من يسمونه ترفعا او نكاية  بالفتى  بعد ان  ظن بعض منهم انه لايمتلك المقومات او المؤهلات التي تجعل منه قائدا متبصرا متبحرا بالسياسة وفنونها ولعل الذين توهموا ذلك بايحاء من بعض القوى السياسية المسيطرة والتي تفردت وظنت ان الطريق لتحقيق طموحاتها باتت في المتناول بالاخص مع رحيل عزيز العراق وتراجع دور المجلس الاعلى بفعل الظروف الصعبة التي واجهها مما ضاعف مسؤولية الحكيم وجعل من التصدي للقيادة اختبارا صعبا تجاوزه بالصبر والعمل المقرون بالمواقف الصلبة التي لم يجرؤ البعض على اطلاقها لان ضريبتها الالتزام وهو ضريبة باهظة لايمكن لاحد ان يدفعها ما لم يتحلى بالشجاعة وبعد كل ذلك ماذا حصل وما الذي ورثه السيد عمار الحكيم هل كان الجاه وهو ما لا يستطيع احد انكاره عليه سيما وانه يرتبط بالمرجعية الدينية ممثلة بجده زعيم الطائفة  ومرجعية سياسية ايضا كان رائدها الاكبر شهيد المحراب كما ان لوالده الراحل السيد عبد العزيز الحكيم دور بارز في الانطلاق بالعملية السياسية وتاسيس النظام السياسي الجديد ام انه ربح المال ولليس للمال قيمة لدى شخص بحجمه فلو اراد ان يعيش بمرتبة ملك متوج لفتحت العواصم ابوابها له مقابل دور صغير يلعبه لخدمة مصالحها وماذا ايضا يمكن ان نسأل عنه لنقول انه مكسب للسيد عمار الحكيم في قياسات من يضعونه خارج دائرة الاستحقاق الذي ناله بشرف وعطاء وكفاح هل اعطي زعامة المجلس الاعلى الوراثية كما تقول الست صوفيا ليترأس جمعا من الشخصيات المهمة في المعرضة والبلاد امثال عادل عبد المهدي الشيخ همام حمودي وباقر جبر الزبيدي والشيخ الصغير وحتى هادي العامري الذي اتخذ قراره بالانفصال لظروف يعتقد البعض انها مرتبطة بقيادة الحكيم وتصديه لرئاسة المجلس الاعلى وهذا امر غير صحيح البته ففكرة الانفصال لم تكن وليدة اللحظة لان ظروفها باتت اكثر واقعية في هذه الفترة ومن جعل قيادات بدر كعبد الحسين عبطان وعزيز كاظم علوان ونواب كتلة تيار شهيد المحراب انذاك وجلهم من البدريين يلتحقون بالسيد عمار الحكيم وعددهم عشرين نائبا تقريبا  ليتركوا بدر باربعة نواب فقط ليس مسالة من تبع الاكبر عمرا وتجربة ام الاصغر وليس لانه ينتسب لهذه العائلة او لتلك فليس هذا المقياس قطعا بل لان المؤهلات القيادية التي يمتلكها كانت اكثر الامور التي رجحت كفته وهذه هي الحقيقة فلا النقيب مع احترامنا لتجربته وولائه وجهاده  ولا غيره هم من يرجح الكفة او يكثر سواد ال الحكيم وقد خبرناهم وجربنا قيادتهم ولعل القيادة الشابة وامامها مستقبل كبير والتي تمتلك الوعي والتوكل على الله والايمان به ورجاحة العقل هي من حسمت ورجحت وجعلت المنضوين تحت لوائها يسلمونها الامر ويعتمدون على حكمتها في المضي قدما حتى رست سفن المعاندين تطلب العون والمساعدة وتتدافع من اجل ان تحظى باحترام وتعاون المجلس الاعلى الخادم للمواطن والمتنزل عند رغبته وهذا التزام لايمكن لاحد ان يزايد عليه او ان ينال منه لانه نابع من قناعة تامة بان المواطن اهل لخدمة كونه مصدر الشرعية وصوته يحمل التفويض وهنا نقول ان ما اهل الحكيم وجعل منه قائدا وزعيما هو حب الناس والتفافهم حوله ولعل مشروع الوطن الذي يحمله ويتبناه مع رفاقه واخوته هو ما يجعل الاخرين يخشونه ويتمنون لو انه اخطأ الهدف وهو ما لم يتحقق ولن يتحقق كما ان المرهان على خلاف مع كبار قيادات المجلس الاعلى هو رهان خاطىء كون الجميع يشاركون في اتخاذ القرار ولا يستطيع احد منهم المجازفة لان الفردانية لم تكن يوما حاضرة لوجود شورى قيادة واخرى موسعة تتكفل باتخاذ القرار بعد دراسته وهو ما لايلغي دور القائد بل يعضده اننا اليوم ونحن نسير بخطى ثابته خلف قيادة المجلس الاعلى المؤسسة بكل رجالاتها الذين لايمكن الغاء دورهم او التعالي عليهم فهم رموز وما يزيد من عظمتهم هو ايمانهم بانهم كالبنيان المرصوص يشد بعضهم بعضا ولا اعتقد ان النيل منهم بهذه الطريقة سيقلل من شأنيتهم او ما قدموه من مشاريع وتضحيات في سبيل ان يبقى المجلس الاعلى الاسلامي العراقي مؤسسة وتيار يخدم العراقيين جميعا ويدافع عن حقوقهم كما عهدوه وعرفوه واختبروه في ايام الجهاد والمحنة ومن ثم التاسيس والعمل لعراق جديد يحترم الانسان وينظر اليه على  انه قيمة عليا وليس اقل من ذلك بكل تاكيد.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني