:: آخر الأخبار ::
الأخبار التخطيط: مشاريع متوقفة تعود للحياة بجهود حكومية مكثفة (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٠ م) الأخبار وزير الموارد المائية: مفاوضات مستمرة مع تركيا وإيران لضمان حقوق العراق المائية (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٤ م) الأخبار التجارة: مليوني طن من الحنطة والموسم يبشر بإنتاج قياسي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠١ م) الأخبار الحرس الثوري الإيراني: جاهزون للرد الحاسم على أي تهديد عدائي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٥ م) الأخبار هبوط أسعار النفط عالميًا.. خام البصرة يسجل ٦٣ دولارًا وسط تقلبات السوق (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٧ ص) الأخبار السفير الإيراني يكشف.. ٣ آلاف سلعة تصديرية تعزز التجارة بين إيران والعراق (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:١٦ ص) الأخبار إحباط محاولة تهريب مستلزمات طبية في ميناء أم قصر الشمالي (التاريخ: ٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٨ ص) الأخبار الصدر يبارك تحالف السوداني الجديد "البناء والتنمية" ويدعو الى العمل بروح الفريق الواحد (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٨ م) الأخبار العراق يستعد لصيف ساخن وسط تحديات كبيرة في توفير الكهرباء (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٤٣ م) الأخبار السعداوي: لا تغيير مرتقب في قانون الانتخابات وتحالف السوداني الأقرب للفوز (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٧ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٥ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٥ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٧٦
عدد زيارات اليوم: ٥,٠٩١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٥,٢٩١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٥٩٨,٦٥٨
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٤٣٨,٢٩٦

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٦٩
الملفات: ١٥,٧٣٧
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات تعدد الأقطاب

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: ضياء رحيم محسن التاريخ التاريخ: ٢٩ / يوليو / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٤١٤ التعليقات التعليقات: ٠
ضياء رحيم محسن
ضياء رحيم محسن
بنهاية الحرب العالمية الثانية، فرضت الدول المنتصرة في الحرب نفسها على الأمم المتحدة؛ مع أرجحية للولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي أدى الى نقل مقر عصبة الأمم المتحدة من جنيف" أوربا" الى نيويورك، وبدء معه عهد جديد حلم فيه المؤسسون لهذه المنظمة، بعالم وردي لاتكدر صفو الحياة فيه جعجعة السلاح وقرع طبول الحرب

أفرزت الحرب واقع جديد، من خلال إقتسام أوربا بين المنتصرين؛ الحلفاء من جهة والإتحاد السوفيتي من جهة أخرى، الأمر الذي أعاد التوتر الى العلاقات الدولية مرة ثانية، فأمتلك الإتحاد السوفيتي القنبلة النووية بعدما سبقته الولايات المتحدة الى ذلك، وزاد الإختلاف الفكري من فجوة الخلاف بين المعسكرين؛ الأمر الذي دفع الولايات المتحدة إلى إنشاء "حلف شمال الأطلسي" (NATO) مع دول أوروبا الغربية للوقوف بوجه المد الشيوعي, فتكتَّلت دول أوروبا الشرقية مع الاتحاد السوفياتي في حلف مضاد عرف بـ "حلف وارسو" وإزداد توتر العلاقات بين الشرق والغرب, حتى وصلت إلى شفير الحرب خصوصًا في أثناء الأزمة الكورية العام ١٩٥٠, حيث إضطلعت الأمم المتحدة بدور في منعها من الإتساع, ثم وقفها في ما بعد, على الرغم من تعطيل دور مجلس الأمن من خلال استعمال حق النقض (VETO). هذا الحق الذي أعطته الدول الخمس الكبرى الدائمة العضوية لنفسها, لنقض أي قرار تراه أي دولة منها يعمل في غير مصلحتها.
أدى تحجيم دور المنظمة الدولية في الكثير من النزاعات الدولية التي واجهتها منذ إنشائها العام ١٩٤٥ (الحروب العربية – الإسرائيلية, والقرارات الصادرة) الى ظهور الحرب الباردة، مستندا إلى بروز قوتين عظميين هما الإتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأميركية, وترك هامشاً ضيقاً للدول الأخرى التي اصطفت حول هذين القطبين أو المعسكرين, ولم تستطع دول عدم الانحياز أن تخترق جدارهما أو تكون قوة ثالثة لها فاعلية وقوة أي منهما.
لقد أدى اصطفاف هذه الدول حول كل من المحورين إلى نزاعات متعددة في العالم, أو حروب المحاور "بالواسطة", ولكنها لم تذهب إلى حروب حقيقية وغير محسوبة, تؤدي بهما إلى المجابهة الشاملة, وإن كانت قد وصلت أحيانًا إلى عتبة الإنفجار النووي كما في أزمة كوبا وحرب ١٩٧٣ بين العرب وإسرائيل.
يرى بعض المحللين السياسيين أن توازن القوى أو الرعب النووي قد حمى النظام الدولي, أو تحوَّل هو إلى نظام دولي قائم على فكرتين تسيطران على العالم, الفكر الشيوعي الاشتراكي, والفكر الرأسمالي الليبرالي.
وبعد سقوط الإتحاد السوفيتي، إنفردت الولايات المتحدة بالعالم من خلال لعبها دور الشرطي، لكن هذا لم يمنعها من الإستعانة بأدواتها في مناطق نفوذها " تركيا المملكة العربية السعودية وقطر" في لعب بعض الأدوار التي لا تريد أن تظهر فيها بالصورة. في الخطوات الأولى نجحت وإستطاعت تفتيت ليبيا، وتحول الصراع في تونس بين أبناؤها، وهاهي تنتظر النتائج في سوريا، وإنتقل الأمر ومصر، بهدف السيطرة على المنطقة بقيادة الإبنة المدللة " إسرائيل"
لكن الذي حدث، كما يقول المثل " تجري الرياح بما لاتشتهي السفن" و "ما كل ما يتمناه المرئ يدركه" تعثرت الكثير من خطط أمريكا في المنطقة، بسبب إلتفاف الشعب وراء حكوماته، ليس لأن هذه الحكومات ديمقراطية، وأن الشعب مرفه بوجود مثل تلك القيادات؛ بل لأن الشعب إنتبه للمخطط المرسوم وما يراد لهذه الشعوب من الخنوع لإسرائيل، الأمر الذي نتج عنه إحياء لفكرة تعدد الأقطاب والتي سرعان ما تلاقفها الروس والصينيون، فأصبحوا شيئا فشيئا لاعبيَّن مهمين في الحرب الدائرة رحاها في أخطر منطقة توتر في العالم "الشرق الأوسط"
القلق الامريكي من فشل مخططه، جعله يدفع بمخططه بسرعة ويستقدم المزيد من المرتزقة وأطلق هو وأتباعه كل المجرمين من سجونهم وجندهم للحرب، وألبسهم اللباس الموصوف بلباس المجاهدين "القاعدة" وسلم قيادتهم لضباط أتراك وقطريين وسعوديين وأوربيين، وإسرائيليين، وكان من نتائج هذا الفعل إنتشار عمليات الترهيب والمناظر المروعة من القتل والإغتصاب والترويع بهدف تحويل الشعب العربي الى عصابات تنتقم من بعضها وتتحارب بشكل جنوني.
أزاء هذا كله، كان لابد للقيادات الحريصة على مستقبل البلد أن تتحرك بإتجاه طمأنة الأخرين بأنه لا خوف عليهم، لأن إخوانهم موجودين مهما إختلفت الرؤى " لأن المشتركات فيما بيننا أكثر من يحجبها غربال" فكانت زيارة السيد عمار الحكيم لدولة الكويت الشقيقة، خاصة وهي تمر الأن بفترة إستحقاق إنتخابي بعد إبطال المجلس النيابي السابق، ولقاء العديد من الشخصيات الثقافية والفكرية في هذا البلد المجاور للعراق، ثم ثنى زيارته الخليجية بزيارة لقطر " تلك المشيخة الصغيرة بحجمها الكبيرة بتأثيرها" بعد أن تلقى دعوة من أميرها الجديد تميم في محاولة لرأب الصدع الكبير في العلاقات بين العراق وقطر
توجهات القيادة القطرية الجديدة، تنبئ بتحول في نظرتها الى الواقع العربي الجديد بعيدا عن الإصطفاف مع الآخرين، بل إن الإصطفاف سيكون فيما بين العرب أنفسهم لمواجهة الواقع والمكاشفة للوصول الى تعايش بين الجميع بدعة وإطمئنان، لأن الجميع توصل الى قناعة بأنه " لا يحك جلدك مثل ظفرك" .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني