:: آخر الأخبار ::
الأخبار الداخلية تضبط ١٤ متورطًا في اقتحام دائرة حكومية بالكرخ (التاريخ: ٢٧ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٢ م) الأخبار ١٢مدينة عراقية تهيمن على قائمة المدن الأعلى حرارة عالميًا (التاريخ: ٢٧ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٣ ص) الأخبار القطاع الزراعي يترنح: ضعف في محصول الحنطة وانعدام إنتاج الأرز (التاريخ: ٢٧ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٢ ص) الأخبار إيران تُوجه تحذيرات حادة للأوروبيين قبل عقد المحادثات النووية (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٣ م) الأخبار واشنطن تنأى بنفسها: سلاح حزب الله “شأن لبناني داخلي” (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٠٠ م) الأخبار ارتفاع حصيلة وفيات الحمى النزفية في العراق إلى ٣٠ حالة منذ بداية ٢٠٢٥ (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٥ م) الأخبار الإطار التنسيقي: الحشد مؤسسة وطنية.. ولن نخضع للإملاءات الخارجية (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢٨ م) الأخبار تركيا تنهي رسمياً اتفاق تصدير النفط العراقي عبر ميناء جيهان (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٩ ص) الأخبار السوداني يدشّن مشروعاً جديداً لتعزيز الطاقة في محطة الدورة (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٠١ ص) الأخبار عمليات بغداد توقف مصانع إعادة التدوير.. انعكاسات بيئية محتملة (التاريخ: ٢٠ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٨ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١ / صفر المظفر / ١٤٤٧ هـ.ق
٦ / مرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٧ / يوليو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٨٢
عدد زيارات اليوم: ٣٣,٤٦٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٤,١٥٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٦,١٨٥,٠٧١
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٥٦٩,٤٩٢

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٦
الأخبار: ٣٩,٤٨٧
الملفات: ١٥,٨٨٢
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات السيد الصافي الخصم والحكم

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عادل عزارة المعجون التاريخ التاريخ: ٧ / أغسطس / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٣٦٠٣ التعليقات التعليقات: ٤

دخول قانون رفحاء موسوعة الصراع والمزايدات السياسية العقيمة بين الكتل والآحزاب المشاركة في التشريع وتقيمه على أسس سياسية وعقائدية وفئوية وما لتلك الآحزاب من مصالح وتقاطعات مع الآنتفاضة ورجالها بشكل عام وتجريدة من استحقاقة الوطني والآنساني .

وضوح الصراع بين القوى على حساب حقوق الثوار وتغليفها بمطالب العدل والمساوات وعدم التمييز بين اللآجئين العراقيين من قبل التحالف الكردستاني , وعدم المساوات بينهم وبين السجناء السياسيين من قبل مؤسسة السجناء السياسيين ومن يوافقهم ويدعمهم  في الرؤى في التحالف الوطني, والجنبة المالية عذر الحكومة الآخير (ما نعرف ما واجب اللجنة المالية في البرلمان) ؟  , والحقد التاريخي على الآنتفاضة على اعتبارانها صفحة غدر وخيانة من قبل بعض الآطراف في القائمة العراقية  .والمواقف الشخصية والعدائية للسيد وزير الدولة لشؤون البرلمان, هذه المواقف من الآنتفاضة وثوارها  تمليها عقائدية وعقلية  ومصالح الآحزاب المشرعة , (لآول مرة يكون هناك اجماع  في برلماننا  المنتخب وحكومتنا الوطنية) , اجماع على محاربة الحق والآنصاف , هذه الجنجلية الطويلة والعريضة لم تنهي الا بنهاية واحدة لا حقوق لثوار رفحاء    .
تبادل الآدوار  بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية في ممارسة صلاحيتها ومسؤوليتها في تقييم القانون دليلا على انه يواجهة  معارضة قوية تقلل من حظوظه في التشريع.
اخراج القانون من ذمة البرلمان وارسالة الى ذمة السلطة التنفيذية  هو عملية تهرب من المسؤولية من قبل سلطة التشريع ورمية على عاتق الحكومة  لقوة فرص الرفض للآسباب التالية ,مجلس الوزراء المشكل على أساس المحاصصة وهو امتداد للآحزاب والكتل البرلمانية الرافضة للقانون مبدئيا  علاوة على وجود بعض وزراء التحالف الوطني الرافضون مثل الصافي والمهودر, يعني اضافة قوة صوتية رافضة للقانون الى جانب وزراء العراقية والكردستانية .
في حالة بقاء القانون في رحاب سلطة التشريع  ,فرص تمريرة قوية في حالة  عرضة على التصويت لسبب ان عملية التصويت تنقل مباشرة على شاشات التلفزة حينها تترفع أيادي وتبقى بعض الآيادي حبيسة المواقف  وهنا يفتضح أمر نواب التحالف الوطني في حالة عدم التصويت وهم الآغلبية وقوتهم الصوتية عالية جدا وتصل الى مئة وثمانية وخمسون صوت , لذا استحسن الكثير منهم ارجاعة الى الحكومة .
ما يثير التسائل موقف رئاسة  مؤسسة السجناء السياسيين وهي سلطة تنفيذية غير تشريعية وشانها تنفيذ ما يشرع وليس لها الحق في رفض أو اعتراض على أي قانون يشرع من قبل أعلى سلطة تشريعية منتخبة أو التأثير عليها ( لم يحدث هذا أبدا الا في بلدنا العزيز)  ,المؤسسة جهة معينة من قبل الحكومة وليس منتخبة  فكيف لها أن توقف عمل برلمان مهمته تشريع القوانين ومراقبة تنفيذها ,ما صدر من قبل رئيس المؤسسة شخصيا وأستغلال منصبة في كونة ممثلا للحكومة في البرلمان ورئيسا للموسسة  في نفس الوقت من جهة ومجلس أمناء رعاية المؤسسة من مواقف تحريضية ودعوات الى التظاهر  وارسال الرسائل الى رئاسة البرلمان والتهديد في الطعن شئ  لا يعقل ,ما هذا التحسس من اضافة اخوة لكم في الوطن والتضحية   وقد قدموا مثلما قدمتموة  من تضحية  سوى اختلاف واحد بسيط انكم سجنتوا في وطنكم وثوار رفحاء سجنوا في أرض غير أرض ,  فأنتم سجناء رأي وعقيدة  وانتماء وهم كذلك,  وقد حملوا السلاح وثاروا بوجهة الطاغية وبذلوا الغالي والنفيس من أجل شعبهم ووطنهم, ذريعتكم الحفاظ على الخصوصية  ما هذه الخصوصية التي تفرق بين أصحاب العطاء الواحد , ما هذه الخصوصية التي تجعل من  ثوار رفحاء سياسيين من درجة ثانية وانتم درجة أولى , ادعائكم من أن اضافة محتجزي رفحاء يجعل من المؤسسة تنازعية الشأن وأي شأن هذا, ولم تكن للمؤسسة شأن وغاية أخرى أسست من أجلها غير الآهتمام بشأن السجناء  , البرلمان شرع قوانينها وسن واجباتها .  الجهة المشرعة  نفسها سوف تتكفل بتشريع قانون  لثوار رفحاء أين التنازع يا اخواتنا  بالهدف والتضيحية  .
السيدالصافي سيد الرفض والتشريع  ديدنة الدائم  الآدعاء بأن ثوار رفحاء ليس لديهم السند والذريعة القانونية من الحاقهم في المؤسسة , فقولنا للسيد الصافي هل كان هناك سند قانوني وذريعة لتأسيس المؤسسة نفسها غير انها أسست  لتكريم شريحة لها تضحياتها وعطاءاتها  ومقارعتها لنظام تعسفي وما مقتبسات الآحكام الجائرة الصادرة بحق مناضلينا السياسيين من قبل محاكم النظام البائد لا تدخل في قانونية التأسيس بقدر ما تدعم مصادقية السجين في دخولة في المؤسسة  ويثبت قولة وأدعائه على انه سجين سياسي , بمثابة ضوابط تنظيمية .
أنت شخصيا ياسيادة المشرع تقول ان القوانين أفكار وما كان لتأسيس المؤسسة الا فكرة لتكريم المناضلين والرافضين للنظام الدموي من كافة ابناء الشعب وتعويضهم على تلك التضحيات الجسام , فليس لثوار الآنتفاضة محتجزي رفحاء الحق  ومن باب فكرة التكريم نفسها  والتي بموجبها شرع للمؤسسة ,وهم أصحاب عطاء سوف يبقى يذكرة التاريخ الى الآبد ,لكونهم حملوا السلاح وترجموا الرفض في الرأي الى معارك يتشرف بها الثوار الى اليوم , وقد كسروا هيبة النظام وأوصلوا مظلومية الشعب العراقي الى المحافل الدولية , وكانت محطة رفحاء يامن تكمن العداء لها والاستهزاء بها وتصفها في جلسات المرح السياسي بأنها معسكرات التفاح ,كانت الجرح دائم العطاء والفم المفتوح ينشد أمال الخلاص من الجلاد  والصوت العالي المدوي على الرفض الدائم للنظام القهري وتهز مضجع الطاغية , وقد شهد لها الآعداء وشهد لها من يبخص حقها الآن .
ياسيدي الصافي جنابكم يصف ثوار رفحاء بمطالبهم الدستورية والتشريفية بأنهم يطالبون بمطالب  مالية  ,ياسيدي حين تشرعون المنح والرواتب التقاعدية  والسفرات وحج بيت الله والتوظيف والزمالات الدراسية  للسجين السياسي هذه امتيازات  وحين يطالب  ثوار رفحاء بالمساوات في الآمتيازات تلك تتهمونهم بالبحث وراء المال, ألم تكن هذه الآمتيازات مادية أم حسنات  ياسيدي الصافي.
المؤسسة أمانة في عنقي (هكذا يدعي الصافي) الله أكبر كم محظوظ هذا الشعب يقوده الآمناء هنيئا له بأبنائه , من أودع الوديعة في عنقك سيدي؟ وأعانك الله على الآمانة, والآمانة طوق من النار أجارك الله منها ونحن في شهر الطاعة,  شهر العتق من النار, أين الآمانة التي أودعا الشعب العراقي في عنق من أودع المؤسسة عندك وعنقك أنت شخصيا حين انتخبكم على أن تكونوا حماتا له وتسترجعون حقهم ممن ظلمهم من القتلة والمجرمون من أزلام النظام وأزلام الآجهزة الآمنية. أنت ومن أودع المؤسسة في عنقك  تصدرون القرارات  بصرف رواتب ومستحقات القتلة وبأثر رجعي لفدائي المقبور وانت شخصيا ياسيادة الآمين عضوا بلجان متابعة حقوق قطاعي الطرق وقطاعي الرؤس ومفخخي السيارات  , جنابكم أمين على عدم دخول البعثيين الى المؤسسة وهي عبارة عن مؤسسة واجبها رعاية شؤون شريحة معينة لا غيرها , وتسمح امانتك بدخول البعثية في المؤسسات الآمنية والتي هدفها وواجبها حماية ارواح العراقيين, أرواح العراقيين غير مكترثون بها  وحماية المؤسسة من ثوار الشعب ثوار الآنتفاضة محتجزي رفحاء واجب شرعي ووطني .
المستغرب من تمسك السيد رئيس الوزراء بتكليف  الصافي بأدارة ملف محتجزي أمر فيه من الغرابة الكثير  وهو شخصيا يرفض مساواتهم والحاقهم بالمؤسسة , فكيف يكلف شخص له رؤيا مخالفة وينظر بعين الآستحقار ولم يفهم القضية على انها ثورة ومحتجزي رفحاء ثوار ,فهل يعقل أن يكون الخصم هو الحكم؟, في الحقيقة بقاء الصافي يدير الملف هو امعان في اذلال المنتفضين وضياع حقهم  .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
الإسم: رفحاوي ثائر ومظلوم
الدولة: thabetal@hotmail.com
النص: الشكر الجزيل لصاحب المقال ....وقد عبر وبشكل دقيق عن ما في كل داخل ثائر من ثوار رفحاء..ندعوا الله ان يقراها من بيده القرار(المالكي) ويتمعن في مفرداتها ويضع الله بين عينيه في قراراته التي لا شريعة لها في ايقاف القرار عن دمجهم في مؤسسة السجناء السياسين وبدون سبب وبدون قرار !!!
التاريخ: ٧ / أغسطس / ٢٠١٣ م ١٢:٠٠ م
إجابة التعليق

الإسم: رفحاوي ثائر ومظلوم
الدولة: thabetal@hotmail.com
النص: الشكر الجزيل لصاحب المقال ....وقد عبر وبشكل دقيق عن ما في كل داخل ثائر من ثوار رفحاء..ندعوا الله ان يقراها من بيده القرار(المالكي) ويتمعن في مفرداتها ويضع الله بين عينيه في قراراته التي لا شريعة لها في ايقاف القرار عن دمجهم في مؤسسة السجناء السياسين وبدون سبب وبدون قرار !!!
التاريخ: ٧ / أغسطس / ٢٠١٣ م ١٢:٠٠ م
إجابة التعليق

الإسم: مكافح رفحاوي
الدولة: الكره الارضيه
النص: شكرا جزيلا على كتابة هذا المقال وهذا المقال يعبر عن جميع اراء اهالي رفحاء في المهجر ...واسمع يالصافي حكنه انطالب بي ...واسمع يا المالكي حكنه انطالب بي
التاريخ: ٩ / أغسطس / ٢٠١٣ م ٠٨:٤٦ ص
إجابة التعليق

الإسم: مكافح رفحاوي
الدولة: الكره الارضيه
النص: شكرا جزيلا على كتابة هذا المقال وهذا المقال يعبر عن جميع اراء اهالي رفحاء في المهجر ...واسمع يالصافي حكنه انطالب بي ...واسمع يا المالكي حكنه انطالب بي
التاريخ: ٩ / أغسطس / ٢٠١٣ م ٠٨:٤٦ ص
إجابة التعليق

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني