:: آخر الأخبار ::
الأخبار مجلس الوزراء يعدل ضوابط تغيير جنس الأرض من زراعي إلى سكني ويشكل لجنة فنية خاصة (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٨:٥٨ م) الأخبار مدرب المنتخب العراقي أرنولد: اربعة أسماء جديدة في قائمة المنتخب سيتم الاعلان عنها قريباً (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤١ م) الأخبار بريطانيا تفرض عقوبات على أفراد وكيانات إسرائيلية بسبب انتهاكات ضد الفلسطينيين (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٩ م) الأخبار مصدر إيراني: طهران ترفض مقترحاً لعقد الجولة الخامسة من المفاوضات النووية في روما (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٩ م) الأخبار وزارة العمل: خطط متعددة لمواجهة التسول والمنحة الطلابية أعادت أكثر من ١٢٠ ألف طفل إلى المدارس (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٨ م) الأخبار لافروف: بوتين أكد لترامب التزام روسيا بحل عادل للأزمة الأوكرانية (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٠ م) الأخبار اللواء العلوي سهيل الحسن: بئس الحياة اللعينة التي تُرتجى أيامها من الطغاة الفاجرين (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢١ م) الأخبار السوداني يؤكد اعتماد العراق على الطاقة الشمسية والمتجددة (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٤٢ م) الأخبار الخامنئي يتحدى أمريكا: لا ننتظر إذن أحد لتخصيب اليورانيوم (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٥٣ ص) الأخبار اعتقال متهم بانتحال صفة ضابط في رئاسة الجمهورية شرق بغداد (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٦ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٢ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٣١ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٥٦
عدد زيارات اليوم: ٤١,٧٠٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٨,٧٨٢
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٤٧٥,٧١٢
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٣١٧,٩٣٢

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٤٤
الملفات: ١٥,٧١٠
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات من يطرق الباب اولا المواطن ام المسوؤل ؟؟!!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: نور الحربي التاريخ التاريخ: ٢٨ / سبتمبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٧٣٧٥ التعليقات التعليقات: ٠

في الوقت الذي يعيش فيه العراق حالة من التقارب السياسي المشوب بعدم الثقة بين اطراف السلطة على اختلاف مشاربهم كان لابد من ان ينهض بعض من يدرك الحقيقة ويتعامل معها على اساس انها حقيقة لاتحتمل المجاملة ليضع الاطر الصحيحة في طريقة التعاطي مع المواطن الذي لاتهمه احيانا تفاصيل الاختلافات السياسية الناتجة عن تفكير غير متزن  سببه سعي الزعامات والكتل لتحقيق المصالح الذاتية البعيدة عن ما يريده هذا المواطن والذي طالما كشف عن تمسكه بخيار الانتماء للوطن بما هو وطن للجميع يريد ان يراه ملاذا امنا له ولعائلته وجماعته التي يعيش في وسطها كما انه يحلم بان يتوفر الحد الادنى من الخدمات وسبل العيش الكريم دون فرض وتضييق بحكم انه عاش تجارب قاسية امتدت لعقود وجد نفسه فيها خارج حسابات الانظمة وربما لازال الحال كذلك عدا انه اشترك ولو بشكل اجمالي في اختيار السلطة وممثلين ينوبون عنه في اتخاذ القرار وربما هذا لايعد كافيا في ظل تنكر الطبقة السياسية له وابتعادها عن همومه وانشغالها بمصالحها على حساب الوطن عموما وعلى حساب المواطن الذي يصرح بانه مغبون وانه حقوقه تنتهك وتصادر من خلال قرارات تمييزية مرتبطة في اغلب الاحيان بمزاج المسؤول سين او السلطة صاد وهو ما يعيدنا الى الكشف عن سلوك سياسي بالاتجاه المضاد نشط على طول الخط وعمل على ان تسترد الحقوق المهدورة للعراقيين عبر ترشيد اداء المسؤول وتوجيهه بالشكل الذي يتناغم وينسجم مع مايريده الشعب وهو القوة الوحيدة التي فوضت هذا المسؤول ودفعت به لممارسة السلطة بوصفه ممثلا عنه , وقد يدرك الكثير من العراقيين ان ما يقوم به المجلس الاعلى الاسلامي ورئيسه السيد عمار الحكيم والذي طالما تحدث بلسان الحريص وتصرف بدافع الحفاظ على الحقوق والمكتسبات والمصلحة العامة تعامل بهذا الشكل وانحاز للمواطن في مجمل حركته لا تقوده المصلحة الخاصة سواء كانت مصلحة شخصية فردية او مصلحة فئوية تفرضها عليه طبيعة المشهد السياسي وخارطة التحالفات التي بنيت في اعمها على مبدا التغانم والمحاصصة والفوز بالنصيب الاوفر من مواقع الحكم والسلطة ليكون بذلك استثناءا يمكن معه القول انه ممانع وغير منساق وراء نمط سائد يطغى على اداء غيره من الشخصيات والقوى التي تسعى للقبض على مقاليد الحكم بشتى السبل والوسائل وهذا لايتعارض طبعا مع ان المجلس الاعلى يسعى للسلطة ويبحث عن تحقيق مكان له في العملية السياسية لان السلطة وسيلة لخدمة الناس والزهد فيها مقبول حين لاتكون معبرة وممثلة للناس ومصالحهم وربما الزهد فيها والابتعاد عنها امتثالا لامر اعلى على غرار ما قام به نائب رئيس الجمهورية المستقيل الدكتور عادل عبد المهدي يمثل رسالة مهمة تؤكد طاعة هذا التيار وقادته للمرجعية التي ارادت ان تقول وتؤكد ان ثقافة الاستقالة تحتاج رجالا لا تمنعهم المغريات من اداء دورهم في خدمة الامة وهم بالنتيجة يتحلون بالشجاعة لقبولهم بالتخلي عنها لان المرحلة تتطلب ذلك مسجلين موقفهم بكل ثقة مطلقين في الوقت عينه رسالة احتجاج على ما وصلت اليه الامور من فساد ومحسوبية مبرهنين على ان موقع الحكم ليس تشريفيا وان غاية الشرف هو حينما يقترن التنظير بالموقف والاداء العملي على الارض وتتحول الشعارات الى حقائق ملموسة وهذا مثال رائع ضربه المجلسيون في تعاطيهم مع جمهورهم وقواعدهم وابناء شعبهم وقبل ذلك مع مبادئهم وايمانهم بصوابية راي مرجعيتهم طبعا وكل ذلك في ظروف استثنائية ابعدوا فيها عن التاثير وحاول مناؤيهم تصوير المشهد على انه رد فعل غير محسوب لكنه كان في الحقيقة موقف شجاع يحسب لهم وضربة موجعة لكل من تاجر بالشعارات وبقيت اقواله مجرد كلمات باردة لاتمثل الحقيقة في شيء مع وجود عشرات المسؤولين الذين يرى المواطن انهم بحاجة الى الاقالة والابعاد عن المشهد كونهم غير جديرين بهذه المواقع التي تمس حياة الناس وقوتهم ومصيرهم , من هنا جاء تأكيد السيد الحكيم على اهمية ان يقف المسؤول على باب المواطن ليعرف منه ويسمع همومه ويتحسس ألامه ويستشعر معاناته وهو امر لابد من التعرف على فوائده والوقوف عند حيثياته ولو ان التراث الكبير للامم والشعوب اجاب بشكل دقيق وتفصيلي عن تساؤلات الكثيرين منا لكن لابأس بالتذكير بموقف وسلوك سياسي واجتماعي انتهجه السلف الصالح ممثلا بحكومة الامام امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام وكيف تعامل مع رعيته وولاته لان فيه العبرة والعظة وهو بالنتيجة القدوة والمثل الاعلى ومن يخرج عن هذا الاطار ولا يحمل هم امته وشعبه ولا يفكر كيف يطور ادائه للمستوى الذي يجعل منه ادائا مقبولا على اقل تقدير فاعتقد انه غير جدير بموقع خدمة المواطنين وهذا هاجس طالما عبر عنه الحكيم وهو يحاسب ويراقب ويتتبع ويحث المسؤوليين ممن فازوا بثقة العراقيين في مختلف محافظات البلاد ضمن قائمة كتلة المواطن واعتقد انه سلوك فريد لابد من ان يعيه المسؤول ليفهم حجم التحدي الذي يعيشه وليكون مستقبلا القدوة الحسنة لغيره واعتقد ان ما خلفه رجال ينتمون لهذا المشروع في محافظات النجف والناصرية والسماوة والديوانية وغيرها من ذكر حسن وسيرة طيبة وهم يتركون مواقعهم لاخرين جعل اولئك الاخرين تحت ضغط كبير واظهر تقصير بعضهم حين يقارنون باسماء وشخصيات كان همها العمل الجاد المخلص المثابر امثال عزيز العكيلي وعبد الحسين عبطان والخضري والشهيد الحساني رحمه الله وقد نالوا هذه المرتبة برايي لانهم كانوا يفهمون معنى القرب من الناس والاخلاص لهم والعمل على خدمتهم بوصفهم خداما لا اصحاب مناصب يمارسون فيها الامر والنهي فقط  من هنا فنحن نبارك هذه الخطوة التي اقدم عليها السيد عمار الحكيم والمجلس الاعلى في تأكيد حالة المراقبة والحساب والحث على تقديم الافضل للمواطن وبيان حسنات ان يتحرك المسؤول في دائرة المواطن وليس خارجها ليضمن النجاح عبر الشعور بما يريده ويحتاجه  لان المسؤول واقعيا هو خادم المواطن وممثله والمعبر عن طموحاته فشكرا نقولها للحكيم ولرفاقه بملىء الفم متمنين ان يلتفت غيرهم ويتخذوا خطوات شجاعة تعيد للعراقي ثقته المفقودة بسياسة الحكومة ومن يمثلونها لان الحال لايحتمل اكثر من هذا التقاعس عن خدمة جميع العراقيين لا الابتعاد عنهم كونهم مصدر السلطة وعماد بنيانها وحجر الزاوية في نجاح المشروع  الوطني المؤمن بالسلم والتعايش ونيل الحقوق على اساس المواطنة لا غير ...

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني