الأنه قام بتصليح أسنانه بأموال الشعب العراقي أم لكونه أحد مثيري الطائفية في العراق؟ ام قيامه بوصف الشيعة العراقيين باوصاف تافهة بعد أن نظر لنفسه في المرآة!؟ ام لأنه قام بمقاومة الجيش العراقي الذي حضر للقبض على شقيقه الارهابي علي العلواني المرحوم الذي يتعشى الان مع النبي ص واله حسب ماقاله احد شيوخ المنطقة؟. انكم قاسون جدا ولاتمارسون الشفافية ياجنود الجيش العراقي الباسل، ان هذه الطلقات التي اطلقها النائب ابو الحصان هي ورود برلمانية داعشية لتزيين صفحتكم في تاريخ الجيوش العالمية حتى يفتخر العراقيون ويقولون ان نوابنا الاشاوس كانوا يقومون بالتصويب على أفراده من قبل السلطة التشريعية فلايرد عليهم بالرصاص الحي المميت، كيف يمكن لرصاصة من جندي بسيط ان تصيب وجه نائب او جسده او حتى مؤخرته التي تمتلك حصانة خاصة. باسم الشعب العراقي الذي يمثله النائب البطل الهمام وحامل الاقلام ومدفع الاعلام،صاحب الطلعة البهية والاسنان النقيّة، رافع الراس وحامل الفاس، صاحب الابتسامة وحامل العلامة،حامل الكلاشنكوف ورافع الراية المعروف، نتقدم بالاعتذار له شخصيا عن كل دفرة تلقاها على مؤخرته وكل خفضة راس راس تحت الايدي العسكرية الثقيلة وكل صفعة تلقاها خده المربرب وكل دفرة تلقاها بطنه المطبطب، نعتذر عن كل زيادة في التعامل معه بعد الشفافية وليعذر الجنود لفقدانهم جنديا عراقيا يسوه راسه، هم ان بصقوا عليه او اهانوه فلأنه كان السبب الحقيقي فيها، كان عليه ان يستقبل الجيش العراقي القادم بكل اخلاق الانبار العربية الطيبة ويعلن للجميع انه يملك حصانة ولايملك بعير ارهابي، وكان عليه التأكد من وجود أمر قبض بحق شقيقه الارهابي المرجوم علي سليمان لاأن يفكر تفكيرا عشائريا بحتا ويقوم باطلاق النار على الجيش العراقي. احمد العلواني معذور لانه كان يتصور نفسه انه مشترك بلعبة الكترونية باطلاق النار وليس بمعركة حقيقية اهانته امام العالم اجمع، ونصيحة عراقية له ان يتوارى عن الانظار لخوفنا على الشفافية في العراق وكان الله يحب الشفافين!!.