:: آخر الأخبار ::
الأخبار الصدر يبارك تحالف السوداني الجديد "البناء والتنمية" ويدعو الى العمل بروح الفريق الواحد (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٨ م) الأخبار العراق يستعد لصيف ساخن وسط تحديات كبيرة في توفير الكهرباء (التاريخ: ٢٣ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٤٣ م) الأخبار السعداوي: لا تغيير مرتقب في قانون الانتخابات وتحالف السوداني الأقرب للفوز (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٣ م) الأخبار المفوضية العليا تعلن عدد الاحزاب المشاركة في انتخابات نوفمبر ٢٠٢٥ (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٥ م) الأخبار لوكا مودريتش يعلن رسمياً رحيله عن ريال مدريد بعد ١٢ عاماً من العطاء (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٥ م) الأخبار نموذج ذكاء اصطناعي يُحدث طفرة في دقة توقعات الطقس ويهزم النماذج التقليدية (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٩ م) الأخبار إيران تنفي اختطاف ناقلة نفط إماراتية قرب جاسك وتصف التقارير بـ"الدعائية والمضللة" (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار البنك المركزي يطلق إجراءات صارمة للحد من غسل الأموال بالتعاون مع منظمات دولية (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٥ م) الأخبار البرلمان يطالب بتحقيق عاجل في انفجار مصفى بيجي (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٨ م) الأخبار السوداني يوجّه بتخصيص أراضٍ لمنتسبي الداخلية في النهروان (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٦ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٤ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٤ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٩٠
عدد زيارات اليوم: ٩,٨٦٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٧,٣٠٩
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٥٧٨,١٣٨
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٤١٧,٨٧٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٦٢
الملفات: ١٥,٧٢٩
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات المسار الديمقراطي هو الطريق الوحيد للتنمية المستدامة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتور رافد علاء الخزاعي التاريخ التاريخ: ٢٨ / فبراير / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٣١٠٣ التعليقات التعليقات: ٠
الكاتب الدكتور رافد علاء الخزاعي
الكاتب الدكتور رافد علاء الخزاعي
لقد اكد خبراء التنمية والاجتماع والسياسة على قاعدة واحدة اتفقو عليها وهي ان الديمقراطية والتنمية تؤامان لاينفصلان وهما مثل الانسان وظله وهكذا اتفقوا ايضا وبقوة

ان الخيار الديمقراطي وفق الاسس الصحيحة  والمعايير التي تضمن حق الناخب وفق وثيقة العقد الاجتماعي مع توفر حرية الخيارات المتعددة يضمن البيئة الحقيقية لتشكيل السلطة التشريعية والتنفيذية والقضائية و هو خط الشروع لاي مجتمع تنموي. ولذلك يحاول بعض الساسة بالدعوة لنشؤ ديكتاتورية جديدة يحجة ان المجتمع غير مهيء للاطر الديمقراطية  من خلال وضع عراقيل  في البناء  والاعمار والامن  وهذه الرؤيا المراد ترسيخها في عقول الشعوب المقهورة هي نظرة عاجزة عن استشراف الطريق التنموي.
ان هذا الموقف الإرجائي الذي يعبر عنه البعض ممن يرى أنه يجب تأجيل البعد السياسي للانتقال الديمقراطي حتى يحرز تقدما في مجال التنمية، فالموقف الإرجائي لا يجد أي سند في التجربة التاريخية، كما أنه لا يستطيع أيضا تحديد كيفية نجاح أنظمة فاسدة وغير قادرة بفعل تهالكها السلطوي في تحقيق التنمية. المطلوب من الديمقراطية باعتبارها نظاماً تعاقدياً سياسياً أن تتظلل برؤية لها مشروعية الوفاق الوطني تجعل من النظام الديمقراطي أداة للارتقاء بأمن الإنسان لا العكس، فلا يوجد نموذج ديمقراطي مطلق وثابت يحكم عليه بأن يكون فقط صندوق اقتراع.لان الخلل في الاطر الدستورية وصيغ الانتخاب وغياب الرؤية الشعبية للتغير وتقدير قيمة الصوت الانتخابي بالمناداة بمقاطعة الاتنخابات والعكوف عن المشاركة في الاختيار المتمثل بألياس والاحباط من الحكومات الفاشلة المتعاقبة  وخذلان الموسسة التشريعية للناخبين  في عجزها عن انجاز الوعود التي قطعتها على نفسها من خلال برامجها الانتخابية التي في ضؤها نالت ثقة الشعب وهذا مايسمى بظاهرة عض الاصابع البنفسجية  وهو نابع عن التعبير بالاحباط والياس الشعبي من مخرجات الديمقراطية العرجاء.
  ان مفهوم الحرية  في الفكر الليبرالي الغربي، الحرية الفردية تؤول الى التنمية الانسانية فاعطوا مجال للحرية الفردية بما يسمى جماعة ( النفعيون) عن شكل الحكومة على ان لايعصف اصحاب السلطة فيه بحرية المحكومين وكان الحل عند جميس ميل هو الحكومة التمثيلية الذي تتطابق فيه مصالح الناس والحكومة عبر اليه انتخابية نيابية يخضع خلاله  النواب للمساله من قبل الناس عبر الانتخابات  التي تجري  كل اربع سنوات وهي فترة جيدة للشعب والناخبين لمراجعة خيارتهم من خلال الانجاز الفعلي  للحكومة المنبثقة من البرلمان المنتخب في هذه الحالة تكون الحكومة اداة لضمان الحرية بدلا ان تكون اداءة للقهر  والتعسف ومصادرة حقوق الاخرين وتهميش الشركاء واقصائهم بالطرق المتعددة وضمن  اليات تعسفية  واجتثاثية.
 أن  وضع العراقيل امام مشاركة احزاب المعارضة في السلطة و الى تهميشها ومحاولة اضعافها ومحاولة تفريغها من محتواها السياسي ا يولد قدرا من عدم الثقة في العملية السياسية برمتها ويدفع بالبعض الى اختيار العمل السياسي السري وانتهاج اساليب العنف والمعارضة المسلحة.
ان الديمقراطية الحقيقية في بيئة متعددة الاعراق هي في مسار محافظة الاغلبية على حقوق الاقليات في المشاركة وغف مفاهيم العدالة الاجتماعية الشاملة والشراكة الوطنية الحقيقية المبنية على تعزيز هوية المواطنة والمساواة في الحقوق والواجبات.
ان احد معاول تهديم الديمقراطية هو الفساد واستغلال الحكومة التنفيذية  والسلطة القضائية في اقصاء الاخرين  ومحاولة حرمانهم من المشاركة في صنع القرار.
اذا معالجة الفساد يحتاج الى اجراءات تشمل فيما تشمل اصلاح الاوضاع الاقتصادية وتفعيل القانون واليات المحاسبة وضمان الشفافية في الحكم فان الفساد البنيوي لاعلاج له الا بالاصلاح الجذري للبنية السياسية والدستور النافذ الضامن للحقوق والواجبات.
 اننا من خلال الدراسات التاريخية والمراقبة لانظمة الحكم  نلاحظ تلازم ازلي بين مناخ القمع واشاعة الفساد وذلك في بيئة ضبابية القوانين وانعدام الشفافية والرقابة المجتمعية وانحياز الموسسة القضائية في التعامل مع حالات الفساد المستشري  وعدم ضمان امن الشهود والجماعات الضاغظة للاصلاح المجتمعي من خلال قمع المظاهرات واعطائها صبغة الارهاب والفوضى.
 ان الدستور الواضح الغير قابل للتفسيرات المتعددة من حيث الحقوق والواجبات والفصل بين السلطات هو المعيار الحقيقي للنجاح الديمقراطي.
تصاغ الدساتير الديمقراطية "العقد الاجتماعي" استنادا على فكرة" الارادة الشعبية" لجان جاك روسو، وعليها تبنت الجمهورية اليمنية بعد الوحدة النهج الديمقراطي حيث نصت المادة الرابعة من دستورها " الشعب مالك السلطات ومصدرها" تجسيدا لهذا المبدأ، لكي تتجنب البشرية صراعها حول "السلطة والثروة". ووفقا لهذا المبدأ تتم صياغة التشريعات الدستورية والقانونية، ووفق مبدأ "فصل السلطات الثلاث (التنفيذية والقضائية والتشريعية)" لمونتسكيو، وضمان التوازن والرقابة فيما بينها سعيا لتحقيق "العدالة والحرية والمساواة " لضمان أمن الانسان ورفاهيتة وصيانة كرامته .
ان المخاوف في تطبيق الليبرالية والديمقراطية من نشؤ الاغلبية التسلطية .يمكن معالجتها من خلال:
• ان لاتكون سلطات مطلقة، بحيث يبقى لجميع البشر الحق في رفض اي سلوك غير انساني وذلك من خلال الرقابة القضائية وتقوية سلطة الادعاء العام المخولة من الشعب واعطاء مساحة للحرية الاعلامية للرقابة على السلطة التنفيذية وكذلك ايجاد تعشيق مع موسسات منظمات المجتمع المدني والجمعيات والنقابات لضمان استقرار المجتمع والحفاظ على مكتسبات الخيار الديمقراطي.
• ان يكون هنالك نطاق مستقر من الحقوق والحريات لايمكن فيه انتهاك ادمية البشر.
ان احالة  الدساتير الى التشريع العادي لتنظيم الحريات والحقوق وغالبا ما ينجح التشريع العادي الى تقيد الحق بل مصادرته احيانا تحت حجة تنظيميه. ان احدى المساوى الديمقراطية في الاخطاء المرتكبة في تطبيقها ضمن قانون مبهم للانتخابات ولايحقق الطموح الشعبي مثلا:
١ - فخ الانتخاب لمرة واحدة وتحت قوائم مغلقة او رمزية وانتخابات المنطقة الدائرة الواحدة وهذا يعيد الوجوه السلطوية تحت الضغوطات الدينية والعرقية والاثنية والمخاوف الاجتماعية من انعدام الامن والاستقرار.
٢ -التذرع بالخصوصية للتنصل من الالتزام بحقوق الانسان وذلك مثل مكافحة الارهاب وقوانين الاقصاء الاخرى.
٣ -البنية القانونية المتضادة في الدستور مثل  التصارع بين الصلاحيات للدوائر التنفيذية المتعددة .
٤ - وجود دساتير تمنح الحريات وقوانين تصادرها تحت ذريعة الحفاظ على الامن المجتمعي والامن القومي.
٥ -اشكالية تقنين حرية الفكر والرأي والتنظيم مثلا في العراق رغم مرور عشر سنوات على التغيير لم تجري مراجعة شاملة للقوانين الاستبدادية وتغيارها بما يضمن المسار الديمقراطي.
٦ -حق الانسان في التقاضي. هو اعطاء حق للمواطن لمحاكمة مسار الدولة فمثلا غياب رئيس الجموهرية الطويل والمخالف للدستور  رغم رفع دعاوي كثيرة من قبل منظمات المجتمع المدني لانها طنشت من قبل السلطة القضائية وكذلك الدعاوي الاخرى واللجان التحقيقية لقضايا كثيرة سوفت تحت طائلة الفراغ القانوني والتسويف ان المستشار الرفاعي يقول(لاسبيل لحسم الخلافات الابواحدة من اثنين لاثالث لهما: قمع القوة او انصاف القضاء. وفي ظل القوة لايأمن الانسان على نفسه وعرضه ولاماله، فيعيش عيشة الضواري يقتنص فريسته ولايأمن ان يستبقي منها شيئا. لايزرع لان الحصاد للاقوى. لايبني لانه لايضمن السكنى، بل يخاف من الاستقرار في مكان)
٧ -دساتير انتهاك الحقوق. لاجريمة ولا عقوبة الابقانون(لاجريمة ولاعقوبه الابناء على قانون او نص شرعي)
٨ -البنية السياسية المبنية على تسلط الاحزاب البعيدة عن تطلعات الناس.
٩ -دولة الثقب الاسود تاي كل الاشكاليات والاخفقات تلقى على الامن والصراع السياسي والنظام السابق فهي شماعة جاهزة لكل اخفاق حكومي او امني او تنموي.
١٠-ازمة الشرعية ولذلك نرى السياسيون يبحثون عن شرعية دينية دون النظر للشرعية الدستورية والشعبية وهذا مايحدث من خلال محاولة زج المرجعيات الدينية في الصراع السياسي والنظرة لبعض المحافظات لشرعية الحكومة رغم وجود وزراء ونواب ساهمو في تشكيلها وهذا يساهم في تقليل هيبة القانون واشاعة الفوضى وخلق بيئة خصبة للارهاب.
 ان المبادى الديمقراطية هي الوسيلة  الرئيسية لحماية  حرية الغالبية العظمى من استبداد اي اقلية مسيطرة سؤا كان مصدر قوتها الجاه او الثروة  فالمبدأ  الاساس هو الشرعية الديمقراطية بمعنى مصدر السلطة المجتمعية هو ارادة الاغلبية.
ان السعادة او الرفاه الانساني تكون من نصيب الفرد القادر على اختيار مسار مستقل ويتمتع بمجال( فضاء) مجتمعي عام يتيح له ممارسة هذه القدرة من خلال امتلاك قدرات الحكم الناقد و الاختيار الحر ومن ثم فان الديمقراطية التي تحمي الحرية هي التربة الخصب للتقدم الاجتماعي واستهداف السعادة الفردية.وهنا اكد جون ستيوارت ميل على المعارضة (من حقنا نناقش او نرفض. او حتى ان ندين بعنف راءي ما. ولكن ليس من حقنا على الاطلاق ان نحبسه).
  أن حرمان الناس من الحقوق والمشاركة الديمقراطية لا يمهد الطريق  لتحقيق مكاسب التنمية  المستدامة.
ان المواطنون هم ثروة الأمم، وعندما يشعرون بأنهم يتمتعون بقدر جيد من الحرية والمشاركة في صنع القرار، تتضاعف فرص المساهمة الكاملة في تنمية البلد، وبالتالي تحقيق المكاسب على صعيد الأمن القومي والاستقرار ويصبح الاعتزاز بالمواطنة الحقيقية والهوية الوطنية مما  يجعل الجميع في المساهمة في البناء والازدهار.
 ان المسار الديمقراطي هو طريقنا الوحيد لبناء عراق مزدهر وقوي ضمن تنمية مستدامة من خلالها يرفل ابناء الشعب بالامكانيات الاقتصادية  والقدرات البشرية لبناء وطن مزدهر وامن يليق بابنائنا وفلذات اكبادنا للتمتع بخيرات هذا الوطن الذي لانملك غيره مستقرا ومقاما.
 الدكتور رافد علاء الخزاعي

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني