أحد علماء النفس يقول أعطني مجموعة من الأطفال دون خمس سنوات استطيع أن اجعل أحدهم رائد فضاء وأخر فيلسوف وأخر طبيب وأخر مهندس وأخر طيار وأخر كناس شوارع وأخر قاتل مأجور وووو فيجب أن نستغل براءة الطفل وصفحة عقلة وفكرة الناصع البياض لنخط بها مايصلحة ويصلح المجتمع حيث قيل (العلم في الصغر كالنقش على الحجر ) فأمثال هولاء(صورة السلاح) اي ينقش ينقشون على صفحات عقول اطفالنا الناصعة البياض تصور معي المشهد ورقة بيضاء وقلم اسود وشخص جاهل لايفقة من الدين شيئأ و قاتل مأجور(شيشخبط بهذة الصفحة البيضاء )كل شيء لة علاج الا هذة المشكلة فلا علاج لها الابتباع الأسس التربوية الصحيحة والرقابة الصارمة . الفرق كبير وواضح بين الصورتين فمعلم الاسلامية يؤدي واجبة الشرعي والوطني ويعلم التلاميذ الصلاة والصورة الثانية لاتحتاج الى تعليق ....أتقوا الله في أبنائنا اتقوا الله في وطننا اتقوا الله في ديننا اتقوا الله في كل شيء لان أبنائنا ووطننا وديننا أمانة في أعناقكم فانظروا عند من تودعوا هذه الأمانات .