حقيقية لم أفاجا حينما تصلني بين فترة واخرى رسائل واستفسارات من بعض الاخوة والمواقع واخرين تحمل بين طياتها اسئلة عن مقالات ومواضيع مشبوه مفخخة تارة وأخرى لدق إسفين بين الشيعة واخوتهم السنة وما إلى ذلك من مخططات إرهابية مشبوهة موتورة للنيل من عراق ما بعد ٢٠٠٣ بشعبه وحكومته تحمل إسماً يشابه أسمي، وكنت أجيبهم أن الامر عادي فهذه الشراذم البعثية لهم ثاراً مع كل الاحرار والوطنيين والشرفاء من ابناء شعبنا الذين تصدوا للنظام قبل وبعد سقوط هبل البعث الكافر، إلا أن هؤلاء لم يكتفوا بهذا الامر حتى قاموا بوضع صورة لي في مواقع نشرهم لسمومهم وأحقادهم المريضة وفق أجندة واضحة للعيان
ومن الطبيعي جدا على العاملين على الساحة الدولية ومن يتصدى لخفافيش الضلام هذه ان يتوقعوا كل شيء ويستعدوا لمواجهتهم في أي معركة يخوضونها من أجل إيقاف عجلة الزمن وإعادة العراق إلى المربع الاول لكنهم خسئوا فلم ولن يعود العراق إلى ما كان عليه قبل ٢٠٠٣ فقد كسرنا عقارب الساعة ولا رجوع الى الوراء ولو بقي عراقي واحد في هذا الكون
فالجميع يعرف إن حربنا التي نقودها في الخارج دفاعا عن العراق وشعبه الصابر هي
حرب لا هوادة فيها، فبعد أن توكلنا على الله و أحكمنا بوصلتنا وحددنا العدو الرئيسي وهما البعثية والوهابية التكفيرية كانت بوادر تحركاتنا هي إنتفاضة عارمة كبرى في
المهجر ضد الارهاب الوهابي التكفيري وشراذمة البعث المقبور شارك فيها أحرار
العراق وأبنائه الغيارى في المجهر وكان لنا صولات وصولات ضد قوى الضلام هذه وبالاخص في المحافل الدولية والمنظمات المؤثرة كالامم المتحدة ومحكمة العدل
الدولية وبرلمانات دول الاتحاد الاوربي وغيرها من المنظمات الدولية سلطنا فيها
الضوء على منكرات الجرائم التي ترتكبها مملكة آل سعود واذنابهم من بقايا النظام
البعثي المقبور في العراق فكان رد الاعداء تهديد ووعيد و و و
إلا أن ذلك لم يمنعنا من مواصلة الحرب
بل زادنا اصراراً وعزيمة وقوة وبسالة على المضي في طريق الجهاد
وما لفت نظري اليوم وأنا اتصفح المواقع الالكترونية عدة مقالات باسم علي السراي ثلاثة منها قد وضعت صورتي معهن نشرها موقع إسمه
(( شبكة عراقنا الاخبارية في السويد )) لا اعرف من يديره أو يقف خلفه وهذه راوبط المقالات الثلاثة الاول بعنوان
(( علي السراي..تسوية تاريخية مع السنة ))
وهذا رابط لصورة المقالة من الموقع الموما اليه في حالة حذف المقالة
والمقالة الثانية بعنوان
(( صراع شيعي شيعي في الانبار علي السراي))
وهذا رابط لصورة المقالة من الموقع الموما اليه في حالة حذف المقالة من الموقع
رابط المقال الثالث ويحمل عنوان علي السراي ... الهاوية الغربية
حقيقية أنا لا القي تبعات عملية إنتحال إسمي وصورتي على القائمين على هذا الموقع الذي أجهل هوية القائمين عليه إن كانوا لا يعلمون أو قد تم استغفالهم من قبل مشبوه ولكني أقول كان عليهم قراءة هذه المقالات بتمعن والكتابة لنا للتاكد منهما ، فاسلوبنا في كتابة المقالات والندائات والبيانات معروف للجميع ولهذا فانا أتمنى أن لا تتكرر هذه الحالة وإن تكررت فيرجى التاكد قبل النشر ، وأخيرا أتوجه بالقول إلى المسؤولين ومن يعنيه الامر وكل الاخوة والاحبة الذين راسلوني من أجل هذين المقالين وغيرهما
باننا باقون على العهد وسنواصل الحرب ضد أعداء الله والانسانية من التحالف البعثوهابي وكل من يريد بعراقنا وشعبه شرا حتى ولو كلفنا ذلك حياتنا
وهذه بعض عينات من مواقع نشرت بإسمي وكذلك مواقع بعثية جبانة جراء الضربات
المتلاحقة التي سددناها اليهم في تحركاتنا الدولية لفضحهم ومملكة آل سعود الارهابية
موقع تابع لما يعرف بالمقاومة العراقية البعثية المهزومة
موقع كتابات اياد الزاملي
علي السراي معركة الرئاسة المقبلة شيعة ضد الشيعة
-----------------------------------------
البغدادية نيوز ... المالكي والسعودية علي السراي
علي السراي اعتراف عراقي بمظفر النواب
موقع ساحات التحرير علي السراي
علي السراي ...اسوء ختام لولاية ثانية سيئة
هذا هو حزب السلطة ..علي السراي
علي السراي الاعتراف اليبرالي _ لحظة مؤجلة
السراي يُدين التحالف البعثي التكفيري في الامم المتحدة
ملاحظة اخيرة... إن كان هنالك كابتاً أخر باسم علي السراي فارجو منه عدم إرفاق
صورتي مع مقالاته كي لا يحصل هنالك أي التباس أو سنتخذ اجرائات قانونية بحقه
علي السراي
رئيس المنظمة الدولية لمكافحة الارهاب والتطرف الديني
برلين ٢١-٣-٢٠١٤