:: آخر الأخبار ::
الأخبار تحالف العيداني يطعن بقرارات لجنة التحقيق ويصفها بغير القانونية (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٣٥ ص) الأخبار يونس محمود: عماد محمد وحكيم شاكر هما الاقرب لقيادة المنتخب الاولمبي (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٢٠ ص) الأخبار البرلمان الإسباني يصوت على حظر تصدير السلاح للكيان (التاريخ: ٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٤ ص) الأخبار مجلس الوزراء يعدل ضوابط تغيير جنس الأرض من زراعي إلى سكني ويشكل لجنة فنية خاصة (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٨:٥٨ م) الأخبار مدرب المنتخب العراقي أرنولد: اربعة أسماء جديدة في قائمة المنتخب سيتم الاعلان عنها قريباً (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤١ م) الأخبار بريطانيا تفرض عقوبات على أفراد وكيانات إسرائيلية بسبب انتهاكات ضد الفلسطينيين (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٩ م) الأخبار مصدر إيراني: طهران ترفض مقترحاً لعقد الجولة الخامسة من المفاوضات النووية في روما (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٩ م) الأخبار وزارة العمل: خطط متعددة لمواجهة التسول والمنحة الطلابية أعادت أكثر من ١٢٠ ألف طفل إلى المدارس (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٨ م) الأخبار لافروف: بوتين أكد لترامب التزام روسيا بحل عادل للأزمة الأوكرانية (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٠ م) الأخبار اللواء العلوي سهيل الحسن: بئس الحياة اللعينة التي تُرتجى أيامها من الطغاة الفاجرين (التاريخ: ٢٠ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٢١ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٣ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
١ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢١ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٧
عدد زيارات اليوم: ١٩,٦٧٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٢,٢٢١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٤٩٥,٩٠٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٣٣٥,٠٢٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٤٧
الملفات: ١٥,٧١٣
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات من الميم وحتى التاء المربوطة.. شمولية والدولة في خدمتها

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: جميل ظاهري التاريخ التاريخ: ٢٤ / مارس / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٢٦٨٨ التعليقات التعليقات: ٠

أخيراً.. وبعد مخاض دام أكثر من سبعة أشهر منذ استقالة حكومة "نجيب ميقاتي"، بدأت الحكومة اللبنانية الجديدة برئاسة "تمام سلام" مهامها بعد أن نالت ثقة كبيرة من غالبية الأطراف اللبنانية بأنتماءاتها السياسية الملونة والمختلفة، ٩٦ صوتاً من بين ١٠١ نائب حضروا جلسة الخميس من مجموع أعضاء مجلس النواب اللبناني ال ١٢٨ نائباً .

ونالت حكومة "المصلحة الوطنية" كما أطلق عليها، ثقة نواب الشعب اللبناني بعد تبنيها البيان الوزاري الذي أستغرق شهراً كاملاً لاصداره بسبب الخلافات الحادة التي عصفت باعضائها بين مؤيد ومخالف لدرج "المقاومة" في البيان، وانتهى الأمر بتسوية سياسية شاملة وافق عليها الأفرقاء بين من عبر عن رأيه بان "المقاومة" ذهبت دون رجعة وبين من يراها على قائمة أرض الواقع وأنها أضحت أكثر شمولية ونطاقاً وشعبية والتزاماً بالجيش مما كانت عليه سابقاً بفعل صياغتها الجديدة .
ولم تكن حكومة "تمام سلام" تنال هذه الثقة الكبيرة من غالبية مجلس النواب اللبناني لولا تبنيها إدارج محورية "المقاومة" في نص بيانها الوزاري رغم امتناع نواب "حزب القوات اللبنانية" الفريق الوحيد من قوى (١٤) آذار المشاركة في الحكومة؛ وأضحت أكثر شمولية واتساعاً على أرض الحقيقة والواقع في البيان الوزاري الجديد كما أكده الرئيس "تمام سلام" على انه "إستنادا الى مسؤولية الدولة في المحافظة على سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه وسلامة أبنائه، تؤكد الحكومة على واجب الدولة وسعيها لتحرير مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والجزء اللبناني من قرية الغجر بشتى الوسائل المشروعة، مع التأكيد على الحق للمواطنين اللبنانيين في المقاومة للاحتلال الاسرائيلي ورد اعتداءاته واسترجاع الارض المحتلة".
صيغة شمولية تعد العنوان البارز لعزة وكرامة واستقلال وقوة لبنان وقدرته في الدفاع عن أرضه وثرواته ووحدته وأمنه أمام عبث المحتل الصهيونية أو الارهاب التكفيري أو المخططات الدنيئة محلية كانت أم أقليمة أم القوى التسلطية الاستعمارية وفي مقدمتها الشيطان الأكبر أميركا؛ ما كانت لتتحقق لولا إصرار مهندس السياسية اللبنانية وراعيها السيد نبيه بري رئيس مجلس النواب اللبناني عندما أكد بقوله ولمرات عديدة " أن حروف «م.ق.ا.و.م.ة» كلمة ذهبية من دون زيادة او نقصان ولن نسمح بحذف حرف من هذه الحروف ولن نقبل بالتنازل عنه أو المساومة عليه ومن يستطيع التخلي عنها فليواجهني، لأن المقاومة تحتاج الى رجال.. وكيف يمكن التخلي عن المقاومة؟ هذه هي عنصر قوتنا، ويجب آن لا يتم اللعب بهذا الامر بتاتاٌ ومهما کلف الثمن" .
لبنان هو البلد الوحيد في المرحلة الراهنة قادر علی مواجهة الكيان الصهيوني المحتل بفضل مقاومته، ومن الخطر الشدید أن تکون المقاومة في حضن الدولة، كما كانوا ينون فعل ذلك متجاهلين وضع لبنان إبان تبنيهم فكرة "قوة لبنان في ضعفه" وما تمخض عنه هذا الشعار من احتلال متكرر للبنان أرضاً وبحراً وجواً وكأنهم يريدون عودة البلاد الى تلك الحقبة الزمنية بقولهم «إن الدولة اللبنانیة هي مسؤولة عن المقاومة» یعني أنّ الدولة طارت وأنّ المقاومة طارت، وأن محاولة إلحاق المقاومة بالدولة یسهل علی العدو الصهیوني ضرب الدولة وضرب المقاومة.. والقول للرئيس بري.
ورغم تصور الحريري "أن المخرج الذي تم التوافق عليه، لا يعطي أي حزب أو جهة حقوقاٌ فوق سلطة الدولة ومرجعيتها وسيادتها، ولا يمنح أية صفة من صفات الشرعية لاستخدام السلاح خارج نطاق الدولة وجيشها ومؤسساتها الأمنية والعسكرية وتوريط لبنان في حروب خارجية.. وإن معادلة الشعب والجيش والمقاومة أنتهت، سواء كانت خشبية او ذهبية، ولم يعد هناك أي مجال للشك بأن سلاح المقاومة أو سواه هو قضية خلافية ستبقى برسم الحوار الوطني والرئيس الجديد"- حسب قوله؛ إلا أن إقرار البيان الوزاري وبكل هذه الشمولية على حق الشعب اللبناني في مقاومة المحتل وتحرير الأرض يعني أن الدول اضحت في خدمة المقاومة والمسؤولة عن حمايتها ودعمها بكل ما تملك من قوة ووسيلة وهذا هو أبسط تفسير لتلك الجملة .
ولعله لا بد من تذكير البعض في الداخل اللبناني فيما العدو الاسرائيلي يعرف ذلك جيداً، وهو أن المقاومة عصية على الانكسار وجاهزة كل الجهوزية لخوض الحرب متى حانت لحظتها وما حققته في سوريا جزء يسير من جهوزيتها الكبيرة وقدراتها العالية مما يدفع بالمحتل الصهيوني عدم التفكير حتى بخوض حرب معها رغم انشغالها بمعركة "ردع التكفيري الى جحره" وتطهير بلاد الشام من المرتزقة التكفيريين بمختلف ألوانهم وقومياتهم الذين يعيثون في الأرض والعباد فساداً؛ كما ولا بد من تحذيرهم بعدم استمرارهم في تآمرهم على المؤسسة العسكرية اللبنانية والمقاومة لآن ذلك لا يخدم لبنان بل هو خدمة مجانية مقدمة على طبق من ذهب للعدو الاسرائيلي ويخدم نواياه العدوانية تجاه الشعب اللبناني وشعوب المنطقة التي إن تمكن من تنفيذها ستحرقهم قبل غيرهم وهذا ما حصل في الجوار العربي الآخر الذي خدمه من قبل .
المقاومة حريصة كل الحرص على بناء دولة قوية، وأن يحميها ويحمي الوطن جيش وطني قوي مسلح بأحدث التجهيزات والتسليح، وإن كان التسلح محرَّم على الجيش اللبناني وإن كل ما يحكى عن صفقات لتسليحه للجيش أميركياً أو فرنسياً عبر مليارات من دولارات البترول السعودي التي يتشدق بها الرئيس "سليمان" بين الحين والحين جاعلاً منها عصاه السحرية لضرب المقاومة على حد تفكيره، لكن في الحقيقة لا يصل الى الجيش اللبناني ما يؤهله لمواجهة السلاح الاسرائيلي المحتل، وكأنه مقدر للجيش اللبناني أن يضع لحمه العاري في مواجهة خطر العدوان والارهاب الصهيوني أو التكفيري المدجج بالسلاح والمتكرر يومياً برأ وبحراً وجواً، ويدافع عن الوطن وأهله بيد خالية خاوية !!.
أن ما يدور على الأرض في لبنان ليؤكد للجميع أن هناك عقد أخوة وثقة متبادلة من القاعدة وحتى أعلى المستويات بين الجيش اللبناني وأشقائه المقاومين الاصدقاء الحلفاء من عرسال وحتى المرجعيون ومن بعلبك وحتى صور وصيدا لن يتمكن أي كان العبث بهذه الثقة المتبادلة العالية بين الطرفين رغم كل مساعِ قوى ١٤ آذار منذ اليوم الأول لطرحهم فكرة الثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة" عام ٢٠٠٨ وأعدوه إنجازاً لهم لأنهم لم رفضوا أنذاك بأن يبقى الحق بالمقاومة حكرا على حزب الله أو حركة أمل، فأضافوا موضوع الشعب والجيش لتقييد هذا الحق؛ فقبلت به المقاومة لتؤكد انها ليست مشروعا خارج مشروع الدولة أو يتعارض مع مشروع الجيش أو في موقع النقيض لدوره، فالجيش هو بمثابة الشقيق والصديق والحليف لرجالها، وتقدر تضحياته وتسعى لتحول عقيدته القتالية ليصبح جيشا متصديا للعدو الاسرائيلي وليتكامل دوره مع دور المقاومة.
ومع مرور الأيام أحس فريق ١٤ آذار وبواعز عربي اقليمي وأجنبي أوروبي يخدم مصلحة العدو الاسرائيلي قبل مصلحة لبنان الوطنية، أحس أن ثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة" قد تحولت الى معادلة حقيقية تصنع للبنان الانجازات في الوقت الذي لم تنل فيه من دور المقاومة، فقرروا مرة اخرى على تغييرها لأنها الضمانة لأمن الوطن وسلامته، ولأنهم جربوا كل الخيارات الأخرى لتجريد سلاحها فلم يفلحوا، وأن الشيء الوحيد الذي يريده فريق ١٤ آذار هو الخلاص من المقاومة بكل حروفها الست التي أكدها الرئيس بري.. فتحدثوا عن معادلات جديدة.. وجديدة.. و.. حتى بلغوا ما بلغوا به اليوم فكانت المعادلة بدلاً من تضييقهم الخناق على المقاومة وسلاحها الشريف والباسل، إذا بهم يجبرون على جعلها شمولية بوسعة الكرة الأرضية وحصناً منيعاً وسداً رادعاً لأي عدوان محتمل ضد لبنان من أي طرف كان أو جهة تسول لها التعدي على اللبنانيين أينما حلوا ووجدوا، دون أن يعوا ما أقروا به.. قل "وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ، وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ، وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" سورة البقرة - الآية ٢١٦ .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني