١- الاشارة اتت من قبل ايران لاسقاط المالكي بعد ان تيقنت ان نتائج الانتخابات لم تاتي وفق ماكانت تتمنى باعتباره الحليف الاول والقوي لايران وهيئته لولاية ثالثة لكن النتائج مخيبه لايران فتتخلص من عهودها باسقاطه في النجف الاشرف.
٢- استغلال دعم السيستاني للانتخابات وطرده الكثير من معتمديه لانهم روجو لقائمة المواطن ومنهم سيد حسن الطهمازي الحلة وسيد حميد محافظة العمارة مما تولدت فكرة للمالكي انه سوف يرضى بالتعرض للمرجع الشيخ بشير لان المعتقلين اغلبهم من حوزة الشيخ بشير .
٣- انشغال الناس بنتائج الانتخابات وعدم التفاتهم لما تقوم به الحكومة واختيار ذلك التوقيت.
٤- لي ذراع حوزة النجف من قبل ايران وربما هناك تنازلات تريدها ايران .
٥- اتفاق مع بعض حواشي السيستاني واعطائهم الضوء الاخضر للمالكي وربما صورو للمالكي ان السيستاني ممتعض من شيخ بشير لانه خالف ثوابت المرجعية واعلن دعمه لقائمة وتحريم قائمة اخرى وهؤلاء الحواشي ظاهرا مع السيستاني باطنا مزروعين لمثل هذه المواقف.
٦- اندفاع من المالكي ولامبالاة وتصفية الحساب مع الشيخ بشير.