:: آخر الأخبار ::
الأخبار تركيا تنهي رسمياً اتفاق تصدير النفط العراقي عبر ميناء جيهان (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٩ ص) الأخبار السوداني يدشّن مشروعاً جديداً لتعزيز الطاقة في محطة الدورة (التاريخ: ٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٠١ ص) الأخبار عمليات بغداد توقف مصانع إعادة التدوير.. انعكاسات بيئية محتملة (التاريخ: ٢٠ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٨ ص) الأخبار موجة حرّ خطيرة تضرب العراق خمسة مواقع في الصدارة العالمية (التاريخ: ١٩ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٠ م) الأخبار العراقيون يواصلون التوسع العقاري في تركيا ويحتلون المرتبة الرابعة (التاريخ: ١٩ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٢ م) الأخبار الخارجية الأمريكية: لم ندعم الضربات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا وأعربنا عن استيائنا (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٩ م) الأخبار بوتين يقدم تعازيه للعراق بحادثة حريق الكوت (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٩ م) الأخبار الكهرباء تعلن اكتمال الإجراءات الإدارية لاستيراد الغاز التركمانستاني (التاريخ: ١٨ / يوليو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٤ م) الأخبار وزير النفط يوجه باحتساب الشهادات للموظفين دعماً لتطوير الأداء في القطاع النفطي (التاريخ: ١٦ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٢:٣٧ م) الأخبار الحشد الشعبي يستنفر كوادره الخدمية لإنهاء أزمة المياه في شمال العاصمة (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٠ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..! (التاريخ: ٢ / يوليو / ٢٠٢٥ م) المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة (التاريخ: ٢٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة (التاريخ: ١٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م) المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٥ / محرّم الحرام / ١٤٤٧ هـ.ق
٣١ / تیر / ١٤٠٤ هـ.ش
٢١ / يوليو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٨٩٨
عدد زيارات اليوم: ١٧,٨١٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,١٣٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٥,٨٧٥,٩٨١
عدد جميع الطلبات: ١٩٣,٢٣٠,٠٨١

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٦
الأخبار: ٣٩,٤٨٠
الملفات: ١٥,٨٧٥
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات وأخيراً أنتهى صوم عام١٤٣٥هـ

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عزيز الخزرجي التاريخ التاريخ: ٢٦ / يوليو / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ٤٦٦٤ التعليقات التعليقات: ٠
و إنتهى صومَ عام ١٤٣٥هـ ...!

كم منّا صامَ خالصاً لله في هذا آلشّهر؟
كم منّا تعلّم آلدّرس ألألهيّ ألأسـاسيّ؟
كم منّا عُتِقَتْ فيه رقبته من آلنّار؟
كم منّا خرج منهُ راضياً مرضيّاً مُطمئناً مطهّراً لضميره(قلبه) من آلأحقاد و آلضغائن؟
كم منّا سامح آلمُقصّرين بحقّه بسبب بعض المواقف ألعمدية أو ألطارئة .. خصوصاً ألمُقرّبين منه كآلزّوجة و آلزّوج و آلأبناء و آلأصدقاء ؟
كم منّا إطمئَنّ لـقبول أعماله من قبل الباري خالصةً لوجه؟

أسئلة مصيريّة تتعلّق بصلب عمليّة آلصّوم و فلسفتهِ ونحن نقترب لنهايته التي لم يبق منها سوى أيّأم .. و قد لا يلتفت لأهمّيتها آلكثير من آلصّائمين ألّذين تحمّلوا آلجّوع و آلعطش و آلمواظبة لأكمال عدّته من دون إرتكاب ألمعاصيّ ألظّاهريّة و آلباطنيّة!؟

بلْ لعلّ آلكثير منّا لم يسأل نفسهُ حتّى .. لماذا صامَ أساساً؟
هل هو لأجل الأمتناع عن ألطّعام و آلشّراب و آلمُحرمـات؟
ثم لماذا و كيف و إلى متى علينا آلأبتـعاد عن المُحرّمـات؟
و هل الصّوم تكريسٌ للعبادة خصوصاً في ليالي ألقـــدر!؟
و أسئلةٌ عديدة أخرى تطرح نفسها ضمن هذا السّــياق!؟

ألبعض يعتقد بأنّ آلصّوم ينحصر لأجل إحْساسنا بحال و جوع ألفقراء لمسـاعدتهم!
و آلبعض آلآخر يعتبرهُ واجباً تكليفيّاً كآلصّلاة و آلعبادات ألأخرى, يجب الأتيان به!

لكن حقيقة أمر الصّوم بحسب نصّ القرآن و آلحديث و سيرة العرفاء ليستْ كلّ ذلك و كما يعتقد بها طبقة الفقهاء التقليديون و كما بيّنوها في (الرسالة العملية الشخصية)!
بل فلسفة الصّوم تنحصر يقيناً في بناء ألذّات(ألضّمير) ألّذي بدونه لا وجود و لا حقيقة للأنسان أصلاً .. بل يبقى مجرّد جسماً (بدناً) يتحرّك .. يأكل و يشرب و يمتنع أو ينام و يتناسل وربما لا يكذب ولا يستغيب منْ دون آلأنتباه إلى حال ألضّمير و آلمعنى و آلعياذ بآلله و كما هو حال معظم آلشّعوب ألأسلاميّة!

فآلضّمير وحدهُ هو آلكفيل ألوحيد ألذي يُحصّن أبناء ألمجتمع و يُوحدهم بعد ما يجعلنا – أيّ الصّوم ألمعنوي و بناء الذّات - نحسّ بجوع ألفقراء و آلأرحام و حاجات النّاس, و بآلتّالي مشاركتهم و آلتّعاون معهم في محنهم و جوعهم و عطشهم أو أفراحهم و مسرّاتهم ..

لا آلجوع و لا آلعطش و لا آلصّوم الماديّ و لا حتّى آلمعنوي ألمحدود مهما حاولنا آلأتْيان به؛ بقادرٍ على أنْ يُحقق آلتّقوى ألتي أرادها الله و أولياءهُ بداخلنا لإستشعار و إحساس جوع آلفقراء في وجودنا و آلتواصل مع الأرحام و آلأصدقاء ألّذين إنقطعواعنا .. ما لمْ نُركّز على بناء ألضّمير و آلذّات بتجرّدنا من آلأنا و آلشّهوات و آلملّذات و آلطلب و آلتّسلط على آلآخرين!

هذا هو خلاصة فلسفة آلصّوم ألمُنحصرة بـ (آلتّقوى) في رسالة آلأسلام و بحسب تعبير ألباري عزّ وجلّ الذي قال:
[...كُتب عليكم آلصّيام كما كُتبَ على الّذينَ مِنْ قبلكم لعلّكم تتّقون](ألبقرة/١٨٣).

و آلمُلاحظ أنّه حتّى لو تحقّق (ألأستشعار بجوع آلفقراء و حاجة آلأرحام في وجود ألكثيرين)؛ فإنّه لا يتعدى أكثر من شهر رمضان فقط, و سُرعان ما يعود صاحبه كبقيّة آلنّاس إلى ما كان عليه من قبل .. لعدم تحقّق فلسفة الصّوم في وجوده عبر إستنهاض آلضّمير في بحسب توجيهات و رضا ألباري طبقاً لأحكام ألقرآن و أحاديث ألرّسول(ص) و الأئمة (ع) و سيرة ألصّالحين من آلمفكرّين خصوصاً زعيم الأمة الأسلامية الأمام الخامنئي الذي يريد إحياء الأسلام عملياً على أرض الواقع بعيداً عن زخارف القول و زيادة آلتراكم التأريخي التي إعتاد عليه التقليدون ألذين يريدون إبقاء ألأمة على حالة الأستحمار سهواً أو عمداً.

و لذلك لم أستغرب كثيرأً ليلة أمس حين لاحظتُ برنامج ليلة ألقدر على شاشة قناة (سلام) ألعار و آلشّنار ألفضائية "ألشّيعيّة" ألّتي تبثُّ برامجها من أمريكا بإدارة رئيسها آلمخبول و هو يقول: [علينا أن نتوسل هذه الليلة فقط بتوسيط صاحب الزمان(عج) ليغفر الله لنا جميع ذنوبنا الماضية و هذه هي الفرصة الوحيدة, على أمل إحيائها في السّنة القادمة لكي يغفر ذنوبنا الكثيرة مرّة أخرى, و هذا هو فلسفة إحياء و أداء حقّ الصّوم و ليلة القدر في نظر من يدعيّ موالاته لأهل البيت(ع)!؟

و لا يقتصر التخلف العلمي و فهم أحكام الأسلام و فلسفة العبادة على هؤلاء العملاء المأجورين, بل إن الكثير من الطوائف و المذاهب الأخرى, قد إبتدعوا أدعية و صلوات لم يأمر بها القرآن و لا حتى الرسول(ص), بل هي بدع إبتدعها طلاب الرئاسة و الملك و كما هو حال الوهابيين و شيوخهم و من والهم!

و لعلّ بعض النّاس و كلّ (ألعلماء) ألتقليديّون في المدرستين يتصوّرون بأنّ آلصّيام بتلك المواصفات و إحياء ليلة القدر تُحقّق غفران ما تقدّم من آلذّنوب, و هذا غير صحيح, لأنّ آلمغفرة ألألهية ستكون فرضاً إستحقاقياً على الله تعالى و هذه ليست رحمةً و تكرّماً و بعيدة كل البعد عن معرفة الله الحقيقية!

و آلبعض و بحسب ملاحظاتي أراهُ يتحذّر من إرتكاب ألمحارم في هذا آلشّهر كآلكذب و آلغيبة و آلسّرقة و آلنّظر للمحرمات خوفاً من بُطلان صومه, و كأنّ محارم الله و حدوده واجبة ألصّيانة في هذا آلشّهر فقط!

هناك فريق آخر يتقدّم على جميع ألأمثلة ألسّابقة .. يعتقدون بأنّ آلصّوم هو للقضاء على آلأهواء و آلشّهوات, و هؤلاء و إن تقدّموا بفكرهم قليلاً عن غيرهم ممّن ذكرنا؛ إلّا أنّهم نسوا أيضاً بأنّ آلميلَ للخطيئةِ لا ينبعثُ أساساً منَ آلجّسد(ألبدن) ألماديّ .. بل هو ميل نفسيّ بآلأساس ينبعث من القلب .. و يُحرّك آلجّسد و يُرغّبهُ للقيام بآلأعمال خيراً كانَ أو شراً!

فآلنّفس هي آلمحرّكة ألمُصنّعة .. و آلبدن هو المُجسد ألمُطيع و المُنفّذ ألأمين للأعمال و آلمواقف العمليّة و آلسّلوكيّة في حياة الأنسان بلا إختيار, و لولا إنطباعات النّفس و من ورائها القلب و إنعكاساتها لما كان للجّسد أيّ أثر أو فاعليّة أو حركة, و سيكون بمثابة قطعة لحم مكونة من آلأعصاب و آلعروق و آلّلحم و آلدّم و آلعظم, و حتّى هذه آلمكونات ألماديّة بعينها تتفسخ بعد فترة قصيرة و تكون مبعثاً للرّوائح ألمُزعجة بسبب ألطبيعة ألبدنيّة ألنتنة التي تُرافق آلجسد بعد إنفصالهِ عن آلرّوح!

نستنتج من هذا آلبحث المُكثّف؛ أنّه ليس كلّ صومٍ مقبولٍ عند الله تعالى إنْ لمْ يكُنْ هدف آلصّائم ألأساسيّ فيه هو تحقّق ألورع عن محارم الله في وجوده, أي في(قلبه) لبناء الأنسان داخلياً, و هذا الأمر لا يَتَحقّق إلا بتنقية ألضّمير و شحنه بآلمعرفة و آلأتصّال ألواعي ألدائم بآلله حتى خارج شهر رمضان .. بعد تهذيب النّفس و خضوعها للشّرع للسّيطرة على جوارح ألجسم و بآلتّالي إنعكاسات ذلك على كلّ ألبرامج و آلمشاريع و آلمواقف ألآنيّة و المستقبليّة وعلى كلّ صعيد؛ السياسي و الأقتصادي و العسكري و العلمي و التربوي و الأخلاقي و غيرها!

فصيام ألنّفس .. هو آلصّوم الحقيقي ألباطنيّ و هو آلمطلوب ألألهيّ .. و صيام ألجّسد هو آلصّوم ألظاهريّ ألسّطحيّ!

و لا تصوم ألنّفس ما لمْ يصوم ألقلب عن آلفكر في آلآثام – مُجرّد ألفكر - و هو أفضل و أنفع من صيام ألبطن عن لذّات ألدُّنيا و آلطعام ألذي يختصّ بصوم (آلعوام)!

و هناك صيام آخر لا يتحقّق معالمه و أبعاده إلّا في وجود أولياء الله فقط و يُسمّى بصوم (خواصّ ألخواصّ) و قد أورده ألفيض ألكاشاني في (محجّته ألبيضاء), حيث يفوق مستواه و ثوابه حتّى صوم آلقلب الذي قلنا بأنه يختص بصوم (ألخواصّ) و قد تحدثنا عنه فيما مضى و قلنا بأنّه يتعدى صوم (ألعوام) ألذين يحدّدونهُ بآلأمتناع عن آلأكل و آلشّرب و آلغيبة و آلكذب, أيّ يكون صوم (خواص الخواص) خالصاً لله بشرطها و شروطها و إمتداداتها في واقع الحياة, هذا بحسب ألحديث ألمنقول عن ألمعصوم(ع) في محجّة الأمام الكاشاني(قدس) في ألجزء الأول على ما أتذكّر و آلذي يقول:
[ألصّوم ثلاثة أنواع؛ صوم ألعوام و صوم ألخواص و صوم خواصّ ألخواصّ].
و لا حول و لا قوّة إلا بآلله العلي العظيم!

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني