:: آخر الأخبار ::
الأخبار شرطة الناصرية تلقي القبض على شخص قام بقتل والدته (التاريخ: ٢٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٠:٤٩ ص) الأخبار السوداني يترأس اجتماعاً للمجلس الوزاري للأمن الوطني (التاريخ: ٢٨ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٠:١٦ ص) الأخبار مجلس النواب العراقي يصوت على تعديل قانون الانتخابات العراقي (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٥٨ م) الأخبار وزارة الكهرباء: توقيع عقد توريد الغاز مع شركة الغاز الوطنية الإيرانية لمدة خمس سنوات (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٥٥ م) الأخبار اللجنة النيابية: مسارين وراء قيام الحكومة برفع أسعار البنزين المحسن والسوبر. (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٥٢ م) الأخبار خبير نفطي ينتقد رفع أسعار البنزين من قبل الحكومة (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٢:١٨ م) الأخبار اعلان القبض على الارهابي بـ(أبو اليمامة) في قضاء الشرقاط (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٢:١٦ م) الأخبار فؤاد حسين وبلينكن يبحثان ترتيب زيارة السوداني لواشنطن (التاريخ: ٢٧ / مارس / ٢٠٢٤ م ١٢:٠١ م) الأخبار وزير التعليم يلتقي وزير الخارجية الهنغاري في روسيا ويؤكد على إرساء بيئة تخصصية للأبحاث المتعلقة بالطاقة الذرية (التاريخ: ٢٦ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٤١ م) الأخبار الحكومة العراقية تحدد عطلة رسمية لمدة يومين للمكون المسيحي بمناسبة عيد القيامة (التاريخ: ٢٦ / مارس / ٢٠٢٤ م ٠٤:٢٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الحاشية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله (التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان (التاريخ: ٧ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٨ / رمضان المبارك / ١٤٤٥ هـ.ق
٩ / فروردین / ١٤٠٣ هـ.ش
٢٨ / مارس / ٢٠٢٤ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٢٧
عدد زيارات اليوم: ٢١,٦١١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٩,٣٠٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٧,٩١٧,٩٠٦
عدد جميع الطلبات: ١٧٥,٣٣٨,١٢٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٩٢
الأخبار: ٣٧,٩٨٢
الملفات: ١٤,١٥٥
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤١٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات عندما يُنحر الإصلاح وتُسلخ الحقيقة

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: جميل ظاهري التاريخ التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠١٤ م المشاهدات المشاهدات: ١٨٢٩ التعليقات التعليقات: ٠

".. اني لم اخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدّي، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدي (ص) وأبي علي بن أبي طالب (ع) فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علي هذا اصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم بالحق وهو خير الحاكمين.."- من وصية الامام الحسين بن علي عليهما السلام لأخيه محمد بن الحنفية حين خروجه من المدينة عام ٦٠ للهجرة .
التاريخ يعيد نفسه على طول امتداده مراراً والطواغيت وحكام الزور والفراعنة يتوارثون السلطة نسلاً عن نسل ويسيرون على النهج ذات في قمع الحرية واللعب بالدين وعقائد الأمة وكم الأفواه والتعتيم على الحقيقة وتحريف الواقع وتزييف الاحكام السماوية وتزوير الأحاديث النبوية وما أوصى به خاتم المرسلين (ص) للأمة للالتزام به كي لا تضلُ من بعده أبداً فأبعدوا من نصبه الله سبحانه وتعالى وبنص صريح ولي للأمر وابتدعوا هم ولاية الأمر لأنفسهم فتوارث الأحفاد من الأجداد هذه الخدعة ودفعوا بها نحو فرض السطوة والسيطرة وعودة الأمة الى الجاهلية والظلمة والظلامة التي كانت تعيشها قبل بزوغ شمس الحرية والعدالة والمساواة والعلم والنور بظهور الاسلام ليضحى الدين كله على البشرية نحو الاستقرار والأمن والعيش السليم والأمان بين مختلف طبقات وأديان وطوائف وقوميات المجتمع البشري .
هذا الأمر لا يليق لمن كان يسطو ويغزو وينهب أموال الناس ويسلبهم ممتلكاتهم وينتهك أعراضهم ويسوق نساءهم وأطفالهم سبايا وعبيد يباعون في أسواق النخاسة؛ ما دفعهم للانقلاب على الواقع والحقيقة والوصية السماوية والأوامر الألهية ما أن أغمضت عيني نبي الرحمة وفارقت روحه الطاهرة الحياة لتلتحق بربها بكل شوق وأماني، والعودة نحو الجاهلية البخيسة التي كانت تغوص بوحلها القذر قبل الإتيان بدين الرحمة والرأفة بعيداً عن شحذ السيوف والسكاكين لتقطيع أجساد بعضها البعض وأكل الأكباد التي كانت تعيشه ولقرون طويلة وهي لا تزال متلاصقة مع لحظات نزول الوحي والآيات الكريمة وأوامر الخالق المتعال؛ فاغتصبت الحقوق وضاعت الوصية وسرعان ما دفعوا بالقرآن الكريم الى رفوف البيوت بعيداً عن السير بما أوتي به وأوصى به النبي الكريم (ص) ليعيدوا ترتيب وتشكيل سطوتهم وحكومتهم على ما كانوا عليه في عهد الظلام ومجامعة الأمة والأخت ورفع الرايات الحمراء على البيوت .
"إنّا أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة ومحل الرحمة، بنا فتح الله وبنا يختم، ويزيد رجل فاسق شارب خمر قاتل النفس المحرمة معلن بالفسق، ومثلي لا يبايع مثله، ولكن نصبح وتصبحون ننتظر وتنتظرون أينا أحق بالخلافة والبيعة" – من كلام الإمام الحسين (ع) في مجلس الوليد الذي دعاه لبيعة يزيد .
سنوات قليلة جداً كانت هي الفاصل بين "رزية الخميس" التي جمعت عدداً من القوم في "سقيفة بني ساعدة" والانقلاب على وصية الرسول المصطفى (ص) وبين نهضة عاشوراء الدم والتضحية والاباء والفداء بكل ما هو غالي ونفيس لعودة الأمة نحو الاصلاح والصلاح في أمة كانت ولا تزال شيمتها الغدر والخيانة والكذب والنفاق والتضليل والتزييف والانحراف والتزوير، وأضحى قادتها منافقين قاسطين مارقين يحاربون الحق والحقيقة والقرآن والسنة حباً وطمعاً بالسلطة والثروة والمقام والحكم والجبروت والفرعنة بكم الأفواه والقبضة الحديدية والقمع والتنكيل وتكفير الآخر واستباحة دمه وعرضه وماله وحرق الأخضر واليابس وفعلوا ما فعلوا أبناء البغاة ومداعبي القردة وشياطين العصر ممن نصب أنفسهم ولاة للأمر على الأمة من الأفعال الشنيعة والبشعة يندى لها جبين التاريخ خلال السنوات الثلاث من حكمهم حتى أن بيت الله العتيق لم ولن يسلم من حقدهم وعداوتهم وشقائهم على الاسلام وأهل بيت النبوة والامامة الذي أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا (سورة الاحزاب – الآية ٣٣) .
"إنه قد نزل من الأمر ما قد ترون، وإنّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت وأدبر معروفها، واستمرت جدّاً ولم يبق منها الا صبابة كصبابة الإناء، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل، ألا ترون إلى الحق لا يعمل به، والى الباطل لا يتناهى عنه، ليرغب المؤمن في لقاء ربه حقا حقاً، فاني لا أرى الموت الا سعادةً، والحياة مع الظالمين الا برما... أن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم فإذا محّصوا بالبلاء قلّ الدّيانون" – من كلام الامام الحسين (ع) في خطبة له بعد أن صلّى باصحابه وبجيش الحر الرياحي قبل ان يلتحق بالامام (ع) في كربلاء .
لقد نحروا الإصلاح وأراقوا دم أطهر البشرية وأزكاها وأنقاها وأعظمها وأعلمها بالدين والدنيا وأهل بيته الميامين الأطهار وأصحابه المنتجبين الأخيار الذين كانوا زبدة وخيرة عصرهم وقطعوا أوصالهم وسحقوا بحوافر خيلوهم أجسادهم الطاهرة وسلخوا الحقيقة ولم يسلم من فجائعهم وقتلهم وحقدهم وقساوتهم حتى ذلك الطفل الرضيع الذي لا يبلغ من العمر ستة أشهر، اولئك الذين خرجوا على خليفة زمانهم وعصوا أمره رغم أنهم انتخبوه وألحوا عليه لتولي أمرهم والحكم بهم وهو القائل فيهم (ع): "دنياكم هذه لا تساوي عندي عفطة عنز"؛ فاحرقوا خيام أهل بيته وسلبوهم وساقوهم أسارى في البلاد الاسلامية من منزل الى منزل.. من كربلاء الدم حتى شام الطاغية الفاسق الفاجر الذي وصفه سبط الرسول (ص) وروحه التي بين جنبيه الامام الحسين مخاطبا والي المدينة آنذاك الوليد بن عتبة بن ابي سفيان.." يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحترمة معلن بالفسق ومثلي لا يبايع مثله..." .
اليوم وبعد مضي نحو ١٤ قرناً تتكرر المأساة وتعود قيادة الشعوب الاسلامية لمن نصب نفسه على قيادتها دون اختيار أو انتخاب من قبل الأمة التي تشدقوا برأيها في بداية الفتنة فيما اليوم لم ولن يعيروها أدنى اهتمام مستبدين برأيهم باعتبارهم أصحاب القرار والقوة والمال والحكم والسطوة جلادون فراعنة يعيدون صورة عصور الجاهلية الظلماء في ظل غياب أسود العرين إما شهداء أو معتقلين مقيدين بالسلاسل قابعين في سجون وغياهب ظلمات أحفاد أمية وهند آكلة الأكباد، ونرى الفأر ينصب نفسه ملكاً وأميراً وولياً للأمر وخليفة يفتك بالأجساد ويزهق الأرواح وينتهك الأعراض ويكم الأفواه ويلطم الخدود وتُزرق وتُسود متون الحرائر والمجاهدين تحت ضربات أسياط الطغاة والجلادين المارقين وتساق النساء سبايا تباع في أسواق النخاسة بابسخ الأثمان ويفعلون الزنى والمحرمات بأعراض الناس ونواميسهم تحت يافطة "جهاد النكاح" استناداً لفتاوى وعاظ سلاطين البترودولار الخليجي أولئك الذين لا مفر لهم مما يقترفون أبشع وأفجع وأبطش أنواع الاجرام والقسوة ما يندى له جبين البشرية والتاريخ متجاهلين أن الدور قادم لهم عن قريب بعون الله تعالى وهو القائل "إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ "- سورة هود - الآية ٨١ .
فعندما يُنحر الاصلاح وتُسلخ الحقيقة.. تنتهك حرمات الله بكل بساطة وسهولة دون استحياء أو رادع أنساني أو أخلاقي أو ديني وهو ما صوره الامام الحسين بن علي عليهما السلام في خطبة له باصحابه وجمع من الحجيج بمكة قائلا: "خط الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة وما أولهني إلى أسلافي اشتياق يعقوب إلى يوسـف وخير لي مصرع أنا لاقيه كأني بأوصالي تقطعها عـسلان الفلوات بين النواويـس وكربلاء" .
وأضاف الامام الحسين عليه السلام في كلامه وهو يقف عند القبر الطاهر لجده رسول الله (ص) ووالدته الشهيدة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام قبل خروجه نحو مكة ليتوجه منها نحو الكوفة "يا أماه وأنا والله أعلم ذلك وأني مقتول لا محالة وليس لي من هذا بدٌّ، وإني والله لأعرف اليوم الذي أقتل فيه، وأعرف من يقتلني وأعرف البقعة التي أدفن فيها، وإني أعرف من يقتل من أهل بيتي وقرابتي وشيعــتي وإن أردت يا أماه أريك حفرتي ومضجعي"، موضحاً بذلك عزمه وارادته في مواصلة مسيرة ثورته الالهية الاصلاحية ثورة العز والإباء والوفاء والصدق والحقيقة والصمود والجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى بكل ما لهذه الكلمات من معانٍ؛ وهو ما عانه ويعانيه أهل بيت النبوة والامامة وشيعتهم ومحبيهم وأنصارهم على طول التاريخ ويفجعون بحروب تكفيرية ارهابية تسيل من دمائهم الزكية الانهار لعل ذلك يشفي غليل أبن آكلة الأكباد صاحبة الراية الحمراء الذي يحكم أحفاده غالبية البلدان الاسلامية في عصرنا الحاضر ويدعمون الارهاب والارهابيين بكل ما لديهم من وسيلة اعلامية ومادية وتسليحية وأمنية ولوجستية لتشوية صورة الاسلام المحمدي دين المحبة والأخاء والعدل والمساواة فنرى الاجساد مقطعة في شوراع البلاد والدماء منتشرة على البلاط وجدران المنازل ويزيدو العصر يكبرون ويهلهون فرحاً وانتصاراً لهبلهم ولاتهم والعزا .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني