ان الافراح التي تعم البلد يقابلها خيبة امل وآلآم وأحزان يعيشها الارهابيين والبعثيين والمرحبين بداعش وحال ثوار العشائر لايوصف فقد اصبحوا في حال لا يحسدون عليه ، كما ان الانتصارات كان لها وقع على دول اقليمية لا تريد الخير للعراق وعملت جاهدة لقتل هذا الشعب فكانت الداعم الاول للارهاب وقد تفاجئوا بالانتصارات وهزيمة داعش ، وهذه الانتصارات ستستمر ، ويستمر حرق داعش ابو داعش ، والف تحية للابطل في القوات الامنية الباسلة ومجاهدي الحشد الشعبي ، والق تحية لرجال الجهد الهندسي والابطال في القوة الجوية وطيران الجيش ، وتحية خاصة للابطال للذين ينقلون لنا الحدث من ارض المعركة وهم الابطال في الاعلام الحربي وتحية للوسائل الاعلامية التي تساند ابناء العراق الذين حركوا ابو الدواعش.