رجل السلام هذا المسمى الكبير الذي يختفي خلفه شخص نكرة نزق لا يملك أي مقومات الاخلاق جل ما يملكه الإيقاع بالفتيات لأغراضه الدنيئة لممارسة الرذيلة فهو يستغل الفتيات الراغبات في الانتماء لنقابة الصحفيين العراقيين وايقاعهن في مصيدة الغدر التي اشتراها اللامي في منطقة الجادرية كعقار مسجل باسم النقابة هذا العقار لا يستطيع مجلس النقابة الموقر ان يسأل لماذا ولمن وكيف يدار وما الغاية منه وما فائدة الصحفيين من هذا العقار الذي استحوذ فيه مؤيد اللامي على أموال النقابة عبر صفقة فاسدة ولكن حقيقة هذا العقار هو للهو وإقامة الليالي الملاح والانشراح وبمعاونة قواد السلام صادق الموسوي الذي يستكمل إجراءات الانتماء للنقابة هناك فاذا كان الصيد سهلا وقدمت جسدها لسيده حصلت على الهوية واذا امتنعت فعليها انتظار الإجراءات لتكون ضمن الاسرة الصحفية من المخجل بل من العار ان يكون هذا النكرة متنفذا في نقابة عريقة كان لها الدور الكبير في بناء العراق ودعم حريته لتتحول بين ليلة و ضحاها الى كازينو ليلي وملهى للنيل من الأجساد واشباع الغرائز الحيوانية لمجموعة من فاقدي الشرف لقد تمكن رجل العهر من بسط نفوذه عبر ممارساته اللاأخلاقية فهو يقود مجموعة من المومسات يتجول بهن في محافظات العراق ليحصل على المبالغ من هناك وهناك فاصبح من المقربين الذين ينالون المكرمة والامتيازات الخاصة والسفارات والإيفادات ليعرض بضاعته الرخيصة في كل مكان باسم نقابة الصحفيين العراقيين فهو دائم التغيير والبحث عن وجوه جديدة ليرضى عنه مؤيد اللامي نقيب الصحفيين العراقيين لقد اصبح وبكل جدارة رجل القوادة الأول في نقابة يفترض ان تكون مثال للشرف والكرامة واحترام الانسان وافكاره وقد صدق القائل اذا كان رب البيت بالدف ناقر فشيمة اهل البيت الرقص والطرب اذا ما علمنا ان مؤيد اللامي كان طبالا وناقرا بالدف وبامتياز