|
| الإحصائيات: |
|
|
|
عدد المتواجدون حالياً: ٥٠٤
عدد زيارات اليوم: ١١١,١٠٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٤٢,٣٧١
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٦,٨٦٧,١٥٣
عدد جميع الطلبات: ١٨٣,٨٤٠,١٠٩
الأقسام: ٣٤
الملفات: ١٥,٢٢٤
التعليقات: ٢,٤٣٦
|
|
|
|
|
|
|
| المقالات |
|
|
|
اتفاقات مع مشاكل.. خير من مشاكل دون اتفاقات
بسم الله الرحمن الرحيم
علمتنا "داعش" ان الخلافات الوطنية عندما تتسع وتبدأ بتمزيق المشتركات، فان الخسارة ستعم الجميع. فاحترام مصالح الاخرين وهوياتهم ليس تنازلاً يمنحه طرف للاطراف الاخرى، بل هو المسار الحقيقي والاكثر جدية لحماية مصالحه الخاصة.
|
|
المرجعية الرشيدة وقافلة المنافقين
في ثمانينات القرن الماضي, تعرضت المرجعية الصالحة, والتي كانت متمثلة بالإمام الخوئي, لضغط كبير, وحملة إعلامية لتشويه مواقفها, خصوصا أنها كانت في مواجهة عدو شرس, حيث كان النظام البعثي, في أوج قوته, ومع اصطفاف عالمي وإقليمي معه, لكنها صمدت, وعبرت بالأمة إلى شاطئ الأمان, رحل الطغاة وبقيت مواقف الإمام الخوئي خالدة, يشار لها بالبنان.
|
|
الابعاد المستقبلية لانتصارات الحشد الشعبي
راهنت اكثر الأطراف الدولية والإقليمية, على تصور تبلور لديهم بعد سقوط النظام البعثي عام ٢٠٠٣, نابع من انطباع عن الجيش العراقي بشكل عام, وعن الشعب العراقي بشكل خاص, بأن هذا الشعب لا يستطيع ان يدير أمور نفسه, وأن جيشه وأبنائه لا يستطيعون الدفاع عن قضايا بلدهم المصيرية, بلا تدخل ومساعدة خارجية مباشرة وكبيرة! لذا كان الجانب الدولي الذي كان في نيته أن يشكل قوة دولية, لتحرير اراضي العراق من عصابات الإجرام الإرهابي, يعتقد جازما بأن تدخله هو من سيحسم مصير المعركة!.
|
|
الأحمق من لا يتعض
بعد أن اشتدت هجمة البعث ألصدامي على الشعب؛ وخاصة الإسلاميين في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات من القرن المنصرم، هاجر كثير من أبناء الحركة الإسلامية أحزاب وأفراد إلى الخارج، وكان السيد محمد باقر الحكيم من المهاجرين إلى سوريا، وبعدها إلى الجمهورية الإسلامية.
|
|
اللجان الشعبية والحشد الشعبي وجهان لعملة واحدة
بعد الربيع العربي الذي طرأ مؤخرا في المنطقة، الذي تلاه صيفا ساخن؛ ببروز الحركات الإسلامية المتطرفة، بعدما أفقست في أعشاش الطواغيت، التطرف الديني اليوم، بات يرعى في مدارس دينية على مستوى عالي، كما هو حال شيوخ الأزهر، في تصريحهم الأخير حول الحشد الشعبي وانتصاراته، في محاربة تنظيم "داعش" المجرم.
|
|
داعش ودين الإسلام لا يلتقيان!
تعرضت مسيرة الإسلام، منذ بزوغ فجره، الى كثير من المضايقات والنكبات، والمؤامرات والتشويهات، أراد المنافقون بها، القضاء على الرسالة المحمدية السمحاء، إمتثالاً للأمر الشيطاني المقيت، لتتحقق الغاية الكبرى، وهي الإنتقام من بني هاشم، الذين حطموا جبروت أصحاب القداسة، والفخامة القريشية المتطرفة، المسيطرة على عمارة المسجد الحرام، وسقاية الحجاج، ليس حباً برب الكعبة، ولكن طمعاُ بالهدايا، والهبات الواردة، للبيت الإبراهيمي العتيق.
|
|
لأجل العراق..أقيلوا الشهرستاني...
كنت كغيري من العراقيين الذين رحبوا بوصول أصحاب الكفاءات إلى مناصب الدولة العليا، وأبرزهم كان د حسين الشهرستاني، العالم الذي عرف بتحديه لطاغية العصر ورفضه أن يكرس علمه لدعم الترسانة العسكرية له، هذه الترسانة التي تسببت في مقتل آلاف الأبرياء.
|
|
أحلى الأخبار
كثر ما يفرحني ويسعدني في الأخبار، خاصة أيام الحرب، تلك التي تبشر بصفاء علاقات العراق مع الدول المجاورة.
|
|
الحشد الشعبي, ذكراكم زيارة مقدسة ..!
السلام عليكم يا رجال الحشد الشعبي, السلام عليكم يا رجال العراق, السلام عليكم يا أنصار الرسول, السلام عليكم يا أحفاد علي بن أبي طالب, السلام عليكم يا جنود المرجعية العليا, السلام عليكم أيها المدافعون عن أرضكم وشعبكم ومقدساتكم, السلام عليكم أيها الأشاوس, السلام عليكم أيها الذابون عن وطنكم, لكم مني سلاماً ما بقيت وبقي الليل والنهار.
|
|
هل تبحثون عن قائد؟
تختلف المعارك باختلاف أزمانها وقادتها وتغير خططها وتطور أسلحتها سواء على المستوى المادي او المعنوي وتبعا للظروف التي تمر بها البلاد، فمثلا كانت وسائلها السيف والخيل، ثم تطورت إلى ما هو عليه الآن، من دبابات وطائرات وغيرها، لكن يبقي عنصر القيادة هو من يتحكم بمصير الشعوب وحروبها.
|
|
|
|
|
|
|
|