التعين بالوكالة؛ نعش لحكومة العبادي
من أولويات العمل السياسي، اتخاذ خطوات تطمئن جميع الكتل السياسية، بأنك تسير وفق البرنامج الحكومي المرسوم، أو ما يسمى بوثيقة الاتفاق السياسي، التي على أساسها تم تشكيل الحكومة الحالية، برئاسة السيد العبادي، خصوصا أذا كان الذي يقود حزبا إسلاميا يعول عليه، للمرحلة القادمة، لحلحلة القضايا المختلف عليها.
|
|
التشيع بقوة السلاح
يذهب كثير من المراقبين, والمهتمين بالشؤون العراقية الى رأي سديد، وقد اتفق مع ما يذهبون اليه كذلك يوافقهم الرأي كثير من العراقيين.
|
|
الحكيم وقراءة التاريخ بعين الحاضر
لا يمكن نكران تفشي الجريمة وقطع الرقاب، وأفعال بشعة منحطة؛ ملازمة لأفعال بربرية، التي تصور أن الدين يفرض بالقوة والسيف، وأن القرآن جاء بآيات القتال والقتل، وتفسيرات لغايات منحرفة؛ حتى يطمس رأس الأمة، في وحل الذل والصراع والكراهية بين الأمم.
|
|
العشق الممنوع بين وتركيا وداعش
من علامات الحب؛ الاهتمام, والسعي لرضا الحبيب, بأي وسيلة ممكنة, والحصول على معاملة من نوع خاص, لان المعشوق يستحق كل جميل, في السياسة يتواجد الحب, لكنه من النوع الغريب, ويكون العامل الأخطر, لتأثيره الواسع, فبعض الدول التي تتبجح بالحق والعدل, نجدها تعشق كيان إرهابي, وهو عبارة عن ماكينة قتل وتدمير, لكنها تعشقه مع كل خسته, هو حب يستحسن تسميته بالرذيلة الكبرى.
|
|
التحالف الوطني، وتسعيرة الكهرباء الجديدة....!
دائما ما يتحدث التاريخ السياسي للأمم عن ظلم الشمال للجنوب، حتى أصبحت مقطوعة موسيقية ونشيد حرية، يردده كل من يبحث عن حقوقه، والعراق حكايته لا تختلف كثيرا، إلا أن الضحية أصبح حاكما بل جلادا، ساخطا على جسده النحيل.
|
|
العبادي بين سلخ القشور وقلع الجذور ؟!!
دخل العراق عام ٢٠١٥ مثقلاً بالهموم ومحملاً بالإرث الفاسد المستشري في مؤسسات الدولة ، بلداً يدور في طاحونة العنف الطائفي والأزمات والصراعات ، ليجد نفسه بمواجهة تحديات خطرة عليه تجاوزها لعله يقف مرة ثانية ويعبر هذه المحن ويخرج قوياً متماسكاً ويبعد عنه خطر التقسيم .
|
|
الاشراف من اهل السنة يشيدون بالحشد الشعبي
رغم الحملة الاعلامية المفبركة التي يتزعمها دواعش السياسة وحلفاءهم من النظام المقبور بان الحشد الشعبي ما جاء الى المثلث الغربي ومقاتلة داعش الا لغرض طائفي يريد منه القتل والحرق والسرقة وبدعواهم هذه يقلبون الحقائق ويستغفلون العقول الساذجة والا كيف من ياتي بدعوة دينية على اساس الجهاد من اجل كسب الاخرة ؟
|
|
المتقشفون الجدد.. والذبح على الطريقة الداعشية
بينما يقاتل أبناء العراق أعداء الخارج, ويقدمون الأضاحي والقرابين دفاعا عن الأرض والعرض, يعمل أعداء الداخل من الساسة على توجيه الطعنات من الخلف لهذا الشعب المظلوم, فذوي الكروش المتخمة باتوا شوكة تدمي الخاصرة, فهم يبحثون عن أي فرصة تمكنهم من نهش جسد المواطن العراقي البسيط.
|
|
ما يصح ولا يصح في العرف العربي
تحت مبرر التدخل الإيراني بدعم الحوثيين، شنت العربية السعودية هجوم كبير استهدف اليمن، بموجب حلف مجهول الهوية، إلا الهوية الطائفية فالتحالف في بداية عاصفته، كان مخطط له أن يضم تركيا وباكستان، قبل أن يعلنا انسحابهما من هذا التحالف.
|
|
مقتل عزة الدوري وتأثيره على المعركة مع داعش..
تداولت صفحات التواصل الاجتماعي صور مقتل المجرم المطلوب عزة الدوري بينما سارعت الكثير من وسائل الاعلام والشخصيات السياسية لتؤكد هذا الخبر بانتظار النتائج الرسمية التي تصدر بعد فحص الجثة وتحليلها..
|