القادة العرب...والعصا الأميركية
بعد تداعيات هجمات ١١ سبتمبر الارهابيه .. كانت عصا العم سام تنهال على مؤخرات الانظمه المهيمنه على مقدرات الشعوب العربيه والاسلاميه .. تلك العصا الاميركيه التي حملت شعارها الضخم محفوراً على مقبضها ونصلها-محاربة الارهاب- وفي زاويه من مقبض هذه العصا الضخمه .نقش شعار صغير لا تكاد اعيننا…
|
|
سياسة التسول والاستجداء الديبلوماسيه اليعربيه
لا شيء يجيده العرب هذه الأيام أكثر من التسوّل والإستجداء والنواح على النكبات ... فالشعوب مُنْفَعِلَة ساخطة على كلّ شيئ بدءًا من احساسها العارم بالظلم وقلة العدالة الدولية تجاه قضاياها المُلِحَّة ، مرورًا بسخطها الدائم من أنظمةٍ استنفدت كلّ مفردات اللغة في وصفها السيئ، وصولا…
|
|
قوة العراقيين...
بودي ان تنطلق الكتابات والاقوال عن حب للشعب ، وتعلق بحقوقه، وليس من التعصب لهذه الحركة دون تلك، وبموقف مسبق من هذه الحركة لمصلحة سواها....
أتمنى ان تنطلق الكتابات والاقوال عن العراق ومحنته من حب العراق ومن رغبة حقيقية شغوفة برؤيته حراً، موحداً، كريما مع كل ابنائه من جميع الملل…
|
|
رسالة الى رئيس الكتلة .. والامين العام للحزب ...وقائد التجمع .. و...و
إن كنت جئتنا قبل اعوام واني السند، ضئيل العدد، تتربص بك الأعراب، فأعميتنا ببروق الوعود، وأصممتنا برعود العهود، فوجدت منا مددا آزرك، وعددا على خصومك نصرك، فما إن بزغت شمس عهدك، حتى تبدى ما سترت، فكان لنا لمع البرق، ولغيرنا الحياة الغدق..
و"صبرنا إلى أن مل من صبرنا الصبر... وقلنا…
|
|
جداريه المأساة العراقيه ...والحزن العراقي الموروث ..اعادة نشر
ﻣﻦ ﺑﻼﺩ ﻣﻬﺪ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺍﺕ ... ﻣﻦ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﺤﺰﻥ ... ﻭﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﻪ ﻻﺣﻼﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻣﺎﻧﻴﻬﻢ ... ﻣﻦ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻨﺨﻴﻞ ﻭﻣﺼﺎﺋﺐ ﻭﻭﻳﻼﺕ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﺍﻻﺳﻮﺩ .... ﺑﻼﺩ ﻣﻠﺘﻘﻰ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﻭﻭﻓﺮﺓ ﻓﻲ ﺭﻣﻮﺯ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺎﺕ ... ﻣﻦ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﺮﺍﻓﺪﻳﻦ ﺭﺳﻢ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻮﻥ ﺭﺳﺎﺋﻞ…
|
|
لوحة عراقيه..
هناك يدٌّ تلوح بالبقاء وأخرى تُمدّ للأعناق،.... هناك صراخ من أجل الهروب، ...عيون دامعة تودع الأحباب ... أبواب تغلق قبل حلول المساء ... أذان مترقبة تنصت يمينًا وشمالاً ... عقول مرهقة وأفواه مُكممة ... هنالك صوت خافت وكأن به رعشة الخوف ينادي من بعيد بالنجاة ... لغة تنشأ من اختلاط الحروف ..…
|
|
الخطاب الرئاسي لديكتاتور يعربي..الخطاب الرابع..
(بعد أن ألقى الديكتاتور اليعربي الخطب الثلاث، خطاب الجلوس،و خطاب الضجر و خطاب السلام. ألقى خطابا رابعا وهو خطاب النسيان، و فيه يدعو شعبه إلى طي صفحة الماضي و السير على درب العهد الجديد.)
ما فات... فات
ومن مات...مات.. أيها الشعب
فلا بأس اقتربوا لنصلح أخطائنا
إذن أوقفوا صراخكم و ذكرياتكم
فالذكرى…
|
|
فقدوا كل كرامه...ولا عزة لهم..
لم يعد أمامنا إلا نغلق ابواب بيوتنا علينا لنعرف إن كان هناك أي امل في ان يتحرك غضب الرجال عندنا . لم يعد أمامنا إلا ان نرى بقية بيوتنا وهي تهدم على ساكنيها لنلمس ما إذا كان تبقى لدى بعضنا بعض من كرامة أو غضب . لم يعد أمامنا إلا ان نتراجع حتى فراشنا قبل ان يصلوا اليه ليأخذوا نساءنا…
|
|
انا المواطن فقط ..اعادة نشر
هناك من يسعى لان يكون رئيسا للجمهورية وتحسبا من اصابته بالبروستات فانه يقدم احد اولاده.
وذاك يسعى لان يكون رئيسا للوزراء بديمقراطية لا ينازعه فيها احد ولا يعترض عليه، ولا يمتنع عن التصفيق والدعاء له احد...
وثالث يريد ان يكون وزيراً لاحدى الوزارات السيادية لانها تدر من (الحليب)…
|
|
متعة القتل...في الفكر الصدامي العفلقي
القرار كان يبدأ من أعلى السلم القيادي..وبتوجيه من طاغية العصر الأهوج ..العروبي جرذ العفالقه صدام العار العفلقي .....الموت....الذي كان هو الرد ...هو الجواب الجاهز...لتشكيل بحيرات الدم العراقي المسفوح ...ثم يأتي بعد ذلك الحديث عن الحوارات والحلول (ألدبلوماسيه) ...على طريقة(نفذ ثم ناقش)...لأن…
|