وأشار الوزير في تصريحات إذاعية الى أن الفتاوى لا بد أن تستند الى مرجعيتها العلمية والمنهجية والموضوعية.
ودعا الوزير التونسيين إلى تكثيف الإحاطة بأبنائهم وتوعيتهم بخطورة الانجراف وراء هذه الدعوات التي تستغل عوامل انعدام الفكر النقدي ونقص الثقافة الدينية لديهم من أجل زرع أفكار التعصب والكراهية وإرسالهم إلى بلدان تعيش صراعات داخلية بدعوى الجهاد.
وقد تناقلت وسائل اعلام عربية وعالمية مؤخرا عن اختطاف فتاة تونسية قاصر في السادسة عشرة من عمرها من قبل موالين لجبهة النصرة الارهابية وارسالها إلى سوريا لممارسة ما يسمى بـ"جهاد النكاح".
وكشف مسلح تونسي في سوريا يدعى أبو قصي قبل ايام وجود ١٣ فتاة تونسية انخرطن فيما يعرف بجهاد النكاح وتشرف عليهن امرأة تدعى أم جعفر كانت في الأصل تعمل راقصة في قناة "غنوة".
وصدرت فتاوى وهابية قبل شهرين زعمت ان "أفضل وسيلة لجهاد المرأة ضد النظام السوري هو جهاد النكاح، شريطة أن تكون المجاهدات بالنكاح في الـ١٤ أو الـ١٦ من أعمارهن على الأكثر، أو مطلقة، وأن ترتدي النقاب أو الزي الشرعي . وهذا يخول المنكوحة دخول الجنة".
هذه هي فتواكم يا شششششششششششششششيوخ او الاصح ديوث لانك عملك هذا يسمى قواده وانت قواد فابعث باختك او بنتك لانهن اولى بتطبيق فتواك ان كنت تؤمن بفتواك تقراؤن القران وتحرفونه على اهؤاكم الا لعنت الله عليكم دنيا واخره
ماهذا التسيب وماهذة الدعارات العلنيه وبأسم الاسلام والله انتم لاتمثلون الأسلام مقدار أنمله الله يلعنكم ويلعن كل من يتبع اليكم
ماهذا التسيب وماهذة الدعارات العلنيه وبأسم الاسلام والله انتم لاتمثلون الأسلام مقدار أنمله الله يلعنكم ويلعن كل من يتبع اليكم
ماهذا التسيب وماهذة الدعارات العلنيه وبأسم الاسلام والله انتم لاتمثلون الأسلام مقدار أنمله الله يلعنكم ويلعن كل من يتبع اليكم