وهي حقوق لا يمكن لوزنها الكبير وأهميتها البالغة واتصالها بحق الحياة أن يتغاضى أحد عنها أو يطول الصبر على سلبها، لذلك أنطلقت هذه المواجهة ولا تزال ما دام سببها قائماً".
وأضاف آية الله قاسم في الخطبة "فيما يخص قضية المساجد المهدمة والممنوع أن يعاد بنائها يتقابل النوعان من الأدوات، النوع القائم على الوثائق والثاني الذي يعتمد لغة السلاح والقتل والتهديد والوعيد، هذا مثل، وهكذا هو في كل مساحات الصراع".