وحمل وزراء الخارجية العرب نظام الاسد المسؤولية التامة عن هذه الجريمة البشعة.
وطالب المجلس بتقديم كافة المتورطين عن هذه الجريمة النكراء لمحاكمات دولية عادلة أسوة بغيرهم من مجرمي الحرب، وتقديم كافة أشكال الدعم المطلوب للشعب السوري للدفاع عن نفسه وضرورة تضافر الجهود العربية والدولية لمساعدته.
وقرر المجلس البقاء في حالة انعقاد دائم لمتابعة تطورات الأوضاع في سورية.