أضافت الصحيفة، "السعوديين لا يؤمنون، أو لا يريدون أن يؤمنوا، بأن روحاني معتدل وقادر على التغلب على المتشددين في بلادهم، فهم يخشون أن تكون دول الخليج هي الخاسرة إذا حصل اتفاق بين واشنطن وطهران".
كذلك، غضب السعوديون من تخلي أوباما عن حسني مبارك ودعمه لمرسي. رغم هذا، من غير المرجح حصول انقطاع دراماتيكي في علاقات البلدين.