واكتفى أردوغان بإظهار استيائه من انتقاد السيدة له، ولم يحرك ساكنا وهو يرى حرسه يعتدون عليها ويجرونها بقسوة من رأسها ويضعون أيديهم فوق فمها لإسكاتها.
وتفاعل عدد من الحضور مع السيدة وقاموا بالتصفيق لها الأمر الذي زاد من غضب واستياء أردوغان، الذي أصبح مطاردا بالانتقادات في كل مكان يذهب إليه، على خلفية قمع المتظاهرين الرافضين لخططه بتغيير معالم تركيا.