وتقول ديروك ” لو كنت في سوريا لم أكن لاتزوج في هذا السن ولكن هنا يجب أن أتزوج ” وتابعت ديروك قولها أن حلمها كان أن تصبح محاميه بس هنا لا استطيع تحقيق حلمي لأن لا حق لي بأكمال دراستي .
وتواجه الفتيات القاصرات في مخيمات اللاجئين السوريين ظاهرة تزويجهن في سن مبكرة. وتبرر العائلات ذلك بالأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يواجهونها، وكذلك محاولة حمايتهن من مخاطر اجتماعية عدة كالتحرش وغيره.