لم يدر بخلد العشرات من محبي النجم الاورغواياني لويس سواريز انهم يلتقطون صورهم التذكارية مع شاب عراقي يشبهه، فيما أوشك مراسل فضائية عربية على إجراء لقاء معه متوهما انه سواريز
فقد شهد إستاد "الإنفيلد رود" معقل نادي ليفربول الإنكليزي، حادثة طريفة قد تظل عالقة في أذهان الكثيرين، وذلك بعدما زاره أحد العراقيين الذي يملك الكثير من اوجه الشبه مع المهاجم الأوروغواني لويس سواريز مهاجم الفريق وأحد أبرز المهاجمين في العالم.
وساهم هذا الشبه في تجمع العديد من عشاق ومحبي السفاح الأورغوياني في شوارع مدينة ليفربول الإنكليزية لأخذ صور تذكارية معه.
ولم يتوقف هذا الأمر عند هذا الحد بل ان احد مراسلي قناة العربية الفضائية حاول الحصول على تصريح من المشجع العراقي على أساس انه مهاجم الريدز، قبل ان يرد عليهم العراقي بلهجته العراقية و يناشدهم بتركه في حاله لأنه ليس لويس سواريز.
وحاول المعجب العراقي استغلال الشبه بينه وبين بسواريز من اجل إجراء مقابلة نجمه، غير ان أمنيته لم تتحقق لكن ذلك لم يمنعه من ملاقاة نجوم آخرين يحملون قميص الريدز والتصوير معهم.
