حيث اكدت الصحف الصادرة هناك ان اللاعب يونس محمود كان بمثابة الكابوس الذي اقض مضجع الصين باسرها عندما سجل هدفين كانا كافيين لانهاء الحلم الصيني في التواجد في بطولة امم اسيا التي ستقام في استراليا العام المقبل .
واكدت الصحف ان ضربة الجزاء هي التي منحت الامل للمنتخب الصيني في التأهل الذي لم يكن مضمونا نتيجة المنافسة من قبل المنتخب اللبناني الذي ابعده عن البطولة فارق الاهداف فقط.