ايضا جمهوره ومحبيه من بينهم ابناء محافظته جمهور كربلاء الذين حضروا المباراة لمشاهدتهم الدقائق الأخيرة لنجمهم عباس في الملاعب قبل اعتزاله حيث كانت له مشاركة رمزية بدقائق قليلة مع فريقه الزوراء قبل انطلاق المباراة بوقتها وشكلها الرسمي، وبلا شك كانت ملامح النجم صاحب عباس تدل على الفرحة التي لا تخلوا من مسحة الحزن لذا توجهنا له بالسؤال الاتي:- كابتن ماذا تعني لك هذه اللحظات وهذا المشهد اكتفى ؟ بتقبلي قائلا لحظات الوداع صعبة يا صديقي .