وأوضح الجنرال لويد اوستن ان "محاربة داعش في العراق ما زالت له الاولوية بالنسبة للولايات المتحدة، بينما الضربات في سورية تهدف في المقام الاول الى عرقلة خطوط امدادات العدو"، واوضح اوستن، الذي يشرف على حملة الضربات الجوية في العراق وسورية ان" العراق مازال اولويتنا ويجب ان يبقى كذلك.