وتابع جعفري إن " الحرس الثوري برهن وكما في الحروب السابقة في لبنان وفلسطين انه سيواصل صموده حتى انهيار الكيان الصهيوني ، وان الحرس الثوري سيواصل بلا هوادة دعمه للمجاهدين والمقاتلين المسلمين في المنطقة حتى القضاء على جرثومة الفساد وإزالتها عن الجغرافيا السياسية للمنطقة " .
وأضاف ان " الصهاينة لمسوا في السابق كيف يكون غضبنا وجريمة القنيطرة تؤكد ضرورة عدم الابتعاد عن ساحة الجهاد " .
وقال اللواء جعفري إن " هذه الدماء الزكية التي أريقت من دون حق لهذه الكوكبة من نخبة أبناء الأمة الإسلامية ، ستسهم يقيناً في تعجيل تحقق وعد الإمام الخميني في تحرير القدس الشريف " . وبين إن جميع الشباب في العالم الإسلامي اليوم هم جهاد مغنية وجميع حراس الثورة الإسلامية هم محمد علي الله دادي