ستار الذي ولد من رحم الامهات الزينبيات لم يعرف الهزيمة ولم يفر من موضعه الدفاعي بينما الالاف من ابناء الانبار المدججين بالسلاح تركوا وحداتهم ومقارهم العسكرية لتسقط بيد داعش بكل سهولة لكن ستار ابن الجنوب العراقي الاصيل قاتل ببسالة الابطال حتى اخر رصاصة ليخر بعدها شهيدا ولسان حاله يقول : على دربك يا حسين ماضون .. هيهات منا الذلة.