وذكرت وسائل اعلام أن مكتب الضرائب نشر بيانا مفاده أن "ليونيل ميسي ليس قيد التحقيق وأنه ليس على قائمة الأشخاص الذين تم اتهامهم بالاحتيال الضريبي خلال الفترة الحالية كما أشاعت وسائل الإعلام" ، مبينة أن "ميسي سيلجأ للقضاء ضد صحيفة الموندو التي تناولت هذه الشائعات".
ونفى مكتب الضرائب الشائعات التي تم تناولها عبر صحيفة الموندو في عددها الصادر في ٢٨ ايلول الماضي.