هذا وقد ادعت الشبكة التلفزيونية التي عرضت الفيلم بان هذه الجثة التي القيت لسمك القرش تعود لاسامة بن لادن بعد مقتله في باكستان الاسبوع الماضي "
وحول الصورة المُفبركة التي روج لها على نطاق واسع أنها لجثة أسامة بن لادن بعد مقتله نقلاً من الاعلام الباكستاني قال رانا جواد رئيس مكتب تلفزيون جيو في إسلام آباد :كانت في الواقع صورة خاطئة وسبق عرضها على الانترنيت عام ٢٠٠٩ وقد قلنا عند بثها انه لا يمكننا حتى الان تاكيد مصداقيتها وبعد التثبت سحبناها من البث كما حدت باقي القنوات الباكستانية من سحبها وفقاً للاعلام الباكستاني.