وجاء في مؤتمر صحفي حول الاستقرار المالي العالمي، أمس الأربعاء، في العاصمة البيروفية ليما، التي تستضيف اجتماعات الصندوق، وتابعه مراسل الأناضول، أن التحديات الثلاثة، هي: المخاطر المرتبطة بالأسواق الصاعدة، والمشاكل التي خلفتها الأزمة في الاقتصادات المتقدمة، وضعف السيولة.
وقال المستشار المالي ومدير وحدة النقد ورؤوس الأموال في صندوق النقد الدولي، خوسيه فينيالز، إن الأسواق الصاعدة ستشهد على الأغلب هبوطاً في أرقام النمو نهاية عام ٢٠١٥ الجاري، ما يعني أن الهبوط سيكون للعام الخامس على التوالي.