وتقف المعارضة في وجه اتفاق يتوسط فيه الاتحاد الأوروبي بين صربيا وكوسوفو التي أعلنت الانفصال في ٢٠٠٨، واتفاقية منفصلة لترسيم حدود كوسوفو مع جمهورية الجبل الأسود.
وقالت دونيكا كادا بويوبي من حزب المعارضة (التحالف من أجل مستقبل كوسوفو) للصحفيين بعدما أطلقت القنبلة المسيلة للدموع في القاعة "سنواصل المقاومة لحين إلغاء هاتين الاتفاقيتين".