وقالت التقارير إن "السلطات المحلية في بوينس آيرس كشفت النقاب عن التمثال العام الماضي، في إطار حملة لإثناء لاعب برشلونة الإسباني عن قراره بالاعتزال الدولي، عقب إخفاقه في الفوز ببطولة كوبا أميركا وخسارة النهائي أمام تشيلي بركلات الترجيح، لثاني مرة على التوالي".
وأضافت التقارير أن "التمثال الواقع على ضفة نهر ريو دي لا بلاتا، لم يتبق منه سوى الجزء السفلي ومجسم الكرة الواقع أمامه، حيث غلفتهما السلطات المحلية التي تعهدت بإصلاحه"، مشيرة إلى أن "التخريب جاء بعد فقدان ميسي أغلب الجوائز سيما الكرة الذهبية وافضل لاعب في العالم التي ذهبت لغريمه رونالدو