وقال المستشار، إن المحادثات تمثل "نقطة تحول تاريخية" في العلاقات بين البلدين.
وكانت السعودية تنظر بعدم ارتياح إلى إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما إذ شعرت بأنها اعتبرت تحالف الرياض مع واشنطن أقل أهمية من التفاوض على الاتفاق النووي مع إيران في ٢٠١٥. وتشجعت المملكة من موقف إدارة ترامب المتشدد بشأن إيران وبرنامجها النووي.
وقال مستشار ولي ولي العهد السعودي في البيان، إن "اللقاء أعاد الأمور لمسارها الصحيح ويشكل نقلة كبيرة للعلاقات بين البلدين في كل المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية وذلك بفضل الفهم الكبير للرئيس ترامب لأهمية العلاقات بين البلدين واستيعابه ورؤيته الواضحة لمشاكل المنطقة".