وقد أرسل مكتب التحقيقات الفدرالي مؤخرا فريقا من المحققين إلى الدوحة لمساعدة الحكومة القطرية في التحقيق في حادث القرصنة المزعوم، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤولين قطريين وأميركيين.
وقالت مصادر قطرية مختلفة إن موقع وكالة الأنباء الرسمية وحسابها على تويتر اخترقا في أيار/مايو الماضي، ونشرت الوكالة خبرا نُسب لأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وتصريحا رسميا لوزراة الخارجية.