وخلال اللقاء، اكد الشيخ حمودي ان العراق تجاوز الانقسامات الطائفية، وبدأ مرحلة نوعية برؤية جديدة ينطلق منها السيد عادل عبد المهدي بمعالجة القضايا التنموية العالقة، مؤكدا سعيه لتفعيل العمل بمجلس الأعمار، واعتماد الحشد المدني لتقديم الخدمات، وستكون انطلاقته الاولى من البصرة.
وأشار إلى أهمية الانتباه في معالجة معوقات التنمية الاقتصادية من خلال الخروج من هيمنة الدولار واتخاذ قرارات شجاعة في المجالات الاقتصادية لتكون مصلحة العراق اولا، مشددا بان عدو العراق الاول هو من يريد أن يمنع العراق من استقراره وقوته.