أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية، الأربعاء، أن مؤامرة التهجير الصهيونية في الشيخ جراح وتهويد المقبرة اليوسفية واحياء القدس التي تستهدف استئصال الوجود الإسلامي والعربي من فلسطين والقدس لن تفلح في ثني شعبنا عن حقه في أرضه.
وقالت الفصائل في بيان لها عقب اجتماعها الدوري، ناقشت فيه آخر التطورات والمستجدات على الساحة الفلسطينية، إن "المطبعون العرب الذين فرطوا بتضحيات أمتنا وشعبنا هم شركاء الاحتلال في عدوانه المتواصل والمستمر على شعبنا وقضيتنا".
ووجهت الفصائل في بيانها، التحية للأسرى البواسل الصامدين في سجون العدو الذين يعانون من بطش السجان الصهيوني ويمارس ضدهم أظلم ادوات التعذيب والاعتقال، مؤكدة دعمها وإسنادها لقضية الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الأسيران مقداد القواسمي وكايد الفسفوس ورفاقهم.
وأعربت عن رفضها لسياسة الاعتقال السياسي الممارس من قبل اجهزة امن الضفة بحق الاسرى المحررين ورجال المقاومة ومجموعاتها، مشيرة إلى دعمها الكامل للفعاليات والمسيرات الرافضة للظلم وتكميم الأفواه وقمع الحريات.
وقالت الفصائل في بيان لها عقب اجتماعها الدوري، ناقشت فيه آخر التطورات والمستجدات على الساحة الفلسطينية، إن "المطبعون العرب الذين فرطوا بتضحيات أمتنا وشعبنا هم شركاء الاحتلال في عدوانه المتواصل والمستمر على شعبنا وقضيتنا".
ووجهت الفصائل في بيانها، التحية للأسرى البواسل الصامدين في سجون العدو الذين يعانون من بطش السجان الصهيوني ويمارس ضدهم أظلم ادوات التعذيب والاعتقال، مؤكدة دعمها وإسنادها لقضية الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الأسيران مقداد القواسمي وكايد الفسفوس ورفاقهم.
وأعربت عن رفضها لسياسة الاعتقال السياسي الممارس من قبل اجهزة امن الضفة بحق الاسرى المحررين ورجال المقاومة ومجموعاتها، مشيرة إلى دعمها الكامل للفعاليات والمسيرات الرافضة للظلم وتكميم الأفواه وقمع الحريات.