قالت "البنتاغون" في بيان له إن هذه الحزمة تمثل "مساعدة أمنية إضافية لتلبية الاحتياجات الأمنية والدفاعية الحيوية لاوكرانيا"، لافتا إلى أن "هذه الحزمة تعد السحب الثامن والثلاثين لإدارة بايدن للمعدات العسكرية من مخزونات وزارة الدفاع منذ أغسطس لعام ٢٠٢١".
وبينت "البنتاغون" أن "قيمة الحزمة الجديدة تصل إلى ٣٧٥ مليون دولار، وتشمل ذخيرة لأنظمة "هيمارس"، وقذائف مدفعية من عياري ١٥٥ ملم و١٠٥ ملم، ومركبات مدرعة، وصواريخ موجهة مضادة للدروع (TOW)، وأنظمة "جافلين" و"AT-٤" المضادة للدروع، وذخائر لنظام الصواريخ الموجهة بالليزر، وذخائر التدمير (الألغام الأرضية)، وشاحنات ومقطورات لنقل المعدات الثقيلة، ومعدات الدعم اللوجستي وقطع غيار ومعدات ميدانية أخرى".
وأكدت الدفاع الأمريكية أن واشنطن"ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لتزويد اوكرانيابالقدرات اللازمة لتلبية احتياجاتها الفورية في ساحة المعركة".
ويأتي بيان "البنتاغون" في أعقاب لقاء بايدن وزيلينسكي في هيروشيما، في وقت سابق اليوم حيث أعلن الرئيس الأمريكي عن حزمة أسلحة أمريكية جديدة لكييف ستشمل "ذخائر ومدفعية وآليات مدرعة"، وذلك بعد أيام على إعطائه الضوء الأخضر للحلفاء لتسليم مقاتلات أف-١٦ المتطورة الى اوكرانيا.
وفي ٩ ايار الحالي أعلنت "البنتاغون" عن حزمة مساعدات عسكرية لاوكرانيا بقيمة ١.٢ مليار دولار. وجاءت تلك المساعدات بعد أقل من أسبوع من حزمة أخرى بقيمة ٣٠٠ مليون دولار
وأكدت الدفاع الأمريكية أن واشنطن"ستواصل العمل مع حلفائها وشركائها لتزويد اوكرانيابالقدرات اللازمة لتلبية احتياجاتها الفورية في ساحة المعركة".
ويأتي بيان "البنتاغون" في أعقاب لقاء بايدن وزيلينسكي في هيروشيما، في وقت سابق اليوم حيث أعلن الرئيس الأمريكي عن حزمة أسلحة أمريكية جديدة لكييف ستشمل "ذخائر ومدفعية وآليات مدرعة"، وذلك بعد أيام على إعطائه الضوء الأخضر للحلفاء لتسليم مقاتلات أف-١٦ المتطورة الى اوكرانيا.
وفي ٩ ايار الحالي أعلنت "البنتاغون" عن حزمة مساعدات عسكرية لاوكرانيا بقيمة ١.٢ مليار دولار. وجاءت تلك المساعدات بعد أقل من أسبوع من حزمة أخرى بقيمة ٣٠٠ مليون دولار