وأفادت وكالات اعلامية، أنه "بعد وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الحكم، تكاثرت التساؤلات حول وجود تغيير في خطة خروج الامريكان من العراق".
وأضحت، أن "المتحدث باسم الحكومة العراقية أكد على أن أي رئيس أمريكي أو عراقي ملزم بالأساسات التي اتفقت عليها اللجان المشتركة بين الولايات المتحدة والعراق، وأن الطرفين ملتزمان بالاتفاق الموقع سابقاً الذي تنتهي المرحلة الأولى منه في أيلول ٢٠٢٥، ثم نهاية ٢٠٢٦ ينتهي بالكامل".
وأضافت الوكالات، أن "العوادي نفى وجود أي تغيير في خطة خروج الامريكان من العراق وأن الاتفاقات تمت وفق لجان مشتركة ولا يمكن تغييرها".