وأشارت المصادر المطلعة إلى أن مبارك قد دخل في غيبوبة تامة، واتخذت إدارة مصلحة السجون قرارا بنقله إلى مستشفى المعادي العسكري لمعالجته.
وأوضحت المصادر أن مبارك مازال حياً ولم يمت "إكلينيكياً" ولكن حالته "حرجة جداً" للغاية، مضيفة أن الرئيس السابق أصيب بأزمة قلبية، أدت إلى توقف قلبه، ثم تمكن الأطباء من إنعاشه، ولكنه أصيب بجلطة دماغية.
في حين أعلنت وكالة أنباء الشرق الأوسط نبأ وفاة مبارك "إكلينيكياُ"، عقب نقله لمستشفى المعادي، بعد تدهور حالته الصحية بمستشفي سجن طرة.
في غضون ذلك، عززت السلطات المصرية من الإجراءات الأمنية في محيط مستشفى المعادي العسكري بعد نقل مبارك إليه.